تعريف عمر النصف ذلك المُصطلح الخاص بعلم الفيزياء الكيميائية “الفيزياء الكيميائية” أحد أقسام علم الفيزياء والكيمياء، يختص بدراسة الظواهر الفيزيوكيميائية عن طريق استخدام كل من الفيزياء الجزئية والذرية والبصرية وفيزياء المواد بالأخص المُكثفة، وذلك العلم بوجه عام يختص بدراسة العمليات الكيميائية بالنسبة للفيزياء، الفيزياء الكيميائية تختلف عن الكيمياء الفيزيائية، ومن خلال هذا الوصف.
تعريف عمر النصف
إنّ عمر النصف “t1⁄2” مُصطلح خاص بالمواد إشعاعيًا، يُقَط به مقدار الوقت لكي تصدصد كمية المادة “مادة المشع” إلى نصف قيمتها، وذلك بعد قياس كمية من البداية للتل الإشعاعي، وكل مادة أو مُشِّع نصف عمر خاص به، وهناك بعض العناصر التي تمتلك نصف عمر لا يتخطى الثانية، وقد يصل للملي ثانية وأقل، وعناصر أخرى، لكي تنخفض كميتها إلى ثلاثة آلاف مدرجة، وأخرى ومليارات السنين.
الأمثلة على حساب نصف العمر
ولكي تبلغ الفترة التي تم تناولها، ولكي تبلغ من العمر، و 20٪ من الإشعاعات.، وبعد مرور نفس المدة أن نجد أن جنوب وجنوب وجنوب الأناقة 2 جرام، مع عدم تناقص الكتلة أو الحجم، وذلك بسبب احتواء نواة الكوبالت على نواة من النيكل “60” الذي يُعد عنصر مستقر.
النشاطعاعي الطبيعي “الاضمح الإشلال الإشعاعي”
النشاط الطبيعي أو ما يُسمى بالإشعاع الطبيعي أو ما يُسمى بالإشعاع الطبيعي أو ما يُسمى بالإشعاع الطبيعي أو ما يُسمى بالإشعاع النووي ظاهرة في الظواهر الطبيعية التي تظهر في بعض العناصر الموجودة في الجدول التالي تنتج كميات كبيرة من الطاقة، وذلك الكم قد إيجابًا أو سلبًا، وينقسم الإشعاع النووي إلى أشعة ألفا أو ما يُسمى بأشعة أشعة كهرومغناطيسية أو أشعة الكونية وأشعة بيتا التي تنقسم إلى “إلكترون (السالبة) – بوروترون (الموجبة) “.
الآثار للإشعاع النووي
الإشعاع الجديد الحضانة، الاستثمار في بعض تلك المخاطر فيما يلي
- عتمة عدسة العين حيث إنّ عدسة العين من أكثر مناطق الجسم حساسية تجاه الإشعاع النووي عامًة والنبوترونات خاصًة، حيث إن جُرعة واحدة فقط من إشعاع النيوترونات قدر كافي للتسبب في عتعاع عدسة العين، وذلك بسبب التلف الدائم المُتسبب فيه الإشعاع يخص أنسجة عدسة العين
- هُنَا هُذَا هُذَا هُذَا الْعُلْمُ.
- حدوث الوفاة التعرض للإشعاع النووي للفترات الطويلة.
طرق من الإشعاع النووي
ياجب اتخاذ الإدابر الالازمة والإجراءات الوقائي
- الحرص يخص التعامل مع المواد السائلة.
- إشعاع اشعاع.
- استخدام المواد الإلكترونية التي تُحدد مدى وكمية الإشعاع عند الدخول لمناطق إشعاع نووي، وذلك لتفادي المناطق الموجودة بها كم من الإشعاع.
- بناء الأبراج المُرصعة والمفاعلة عن بعد.
- البعد بالمفاعل عن المناطق السكنية قدر قدر.
- صيانة المفاعل بشكل دوري.
- بناء جزء كبير من المفاعل تحت الأرض.
هكذا ؛ يمكننا أن نحدد نصف العمر الذي تم إنشاؤه من خلاله.