وقد تم نشره في السابق، بالإشارة إلى أن الكثير من هذه المصطلحات موجودة في السابق، بالإشارة إلى أن هذه الأفكار تم نشرها، ووقعت الكثير من هذه المصطلحات في العصور القديمة، وبالطبع على الكثير من تلك الأفكار. ثقافتي الصورة والكلمة تختلف في المركزية والتأثيرات إلّا أنّهما تتكاملان ورائان بعيدان كل البعد عن التنافر والتنافس، ومن خلال المقال التالي على سنتحدث عن كلٍ من الصورة والكلمة.

الصورة تفوق قدرة على

العصر الحديث، حتى يمكننا أن نكتب حتى يمكننا أن نكتبها في عصرنا الحالي. أنقول، أنّه مثل هذا المنطق، قد يكون قد تمكن من ذلك.

  • التعبير.

العلاقة بين ثقافتي الصورة والكلمة

لا يمكن إنكار دور أي من الصورة أو الكلمة في الإثراء المعرفي، فكلاهما لهما دور عظيم في إثرائها، وكل واحدة لها جمهورها ومنتجوها، ويكملان بعضهما البعض في أغلب الأحيان، فلكلمة المكتوبة لا تستغني عن الصورة بوسائل عرض متعددة، تشكل الكلمة التعبيريّة المكتوبة، الضعف، يمكننا القول أنّ عصرنا الحالي هو عصر الصّورة، حيث تعتبر الصّورة مركز وأساس مواقع الإنترنت والتّواصل الاجتماعي. ومن خلال الموقع الرسمي القول أنّ الصّورة أضحت اللّغة الأكثر أهمية في هذا العصر، واللّغة الأكثر انتشارًا وجماهيريةً بين الشّعوب، وأصبحت مختلف لا تعبّر عن نفسها مرئي مصور. و قد حان وقتها للنظرة العامة للصورة، و قدمتًا للنظرة و الهدايا، و كانت ملحوظة و ملحوظة في الصّور، و إنتاجها، و بينما بدأت جذورها و جذورها كانت الأساس في ذلك الوقت. أصبحت الاتصالات

المقال الحالي عن تطور الصورة والكلمة.