إبراهيم عيسى وهو صحفي وكاتب مصري، عرف بمعارضته للسلطات المصرية والأنظمة الدكتاتورية حتى تم إيقاف ثلاثة صحف كان يترأس تحريرها.

نبذة عن إبراهيم عيسى

بدأ إبراهيم عيسى في الصحافة منذ بداية دراسته للإعلام، وعُرف بمشاباته السياسية والدينية من سلسلة مقالاته الأولى، وبالطبع من تعرضه الكبير للمشاكل والمخاطر في بعض الأحيان إلا استطاع أن يحلّ الكبير مؤجل عدد لا بأس به من الصحف المصرية المرموقة.

قدمت النسخ المطبوعة من النسخ الأصلية، مجلدات، نسخ، مجلد، غلاف، غلاف، نسخ، غلاف، نسخ، غلاف، وجودي، وثلاثين مؤلف، غلاف ونجاحات غير معهودة. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن إبراهيم عيسى.

بدايات إبراهيم عيسى

ولد إبراهيم عيسى في نوفمبر عام 1965، في محافظة المنوفية في مصر، وكان يعمل على كتابة الصحف في المنطقة، وكان إبراهيم شغوفًا صحفيًا وكتابة منذ صغره، وكان أول إصداراته في سن الحادية عشر على شكل صغير، صحافة محلية وأخرى، التحق في كلية الإعلام وحصل على شهادته فيها في عام 1987.

إنجازات إبراهيم عيسى

في عام 1983، السنة الدراسية في كلية الإعلام، مجلة روز اليوسف، ليست فترة قصيرة

كانت هذه المجلة إلا أنها اشتهرت بانفتاحها على البريد الإلكتروني المحظورة عادة معارضتها اليسارية والقومية لجماعة الإخوان المسلمين والجماعة.

عام 1988 أصدر “الأغنية” بالاشتراك مع الكاتب عبد الله كمال.

عام 1989 أصدر إبداعه الأدبي الثاني وروايته الأولى بعنوان “في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة”.

في عام 1990 رفض إبراهيم عيسى دعم الغزو العراقي في مقالاته مما أجبره على تقديم استقالته كمحرر سياسي ليتولّى التحرير الأدبي في المجلة.

في عام 1991 أصدر روايته الثانية، الصورة المتداولة في المنطقة الأخلاقية ودينية في المجتمع.

كما أصدر “دم الحسين” عام 1992 بالإضافة إلى مجموعة القصصية “العصافير لا تعشق الطيران”.

في عام 1993 أصدر “عمائم وخناجر” و “أفكار مهددة بالقتل”، خلال عام الشعراوي، وزعم أن فئة كبيرة من الشعب المصري تتّبعه وتمجّد أفكاره لجماهريته ونفوذه الواسعين. وفي العام نفسه إصدار إصدار سابق “مريم التجلي الأخير” و “الجنس وعلماء الإسلام” و “الحرب بالنقاب”.

عام 1994 أصدر إصدار الخطاب في ارتداء الحجاب و “الحرية في سبيل الله”.

في ديسمبر عام 1995 تعاون مع أحد الصحفيين وأصدرا صحيفة الدستور بموجب تصريح صحفي للمعاكسات والمشاكل التي تواجهها الصحيفة الحكومية وعلاقة مصر، كما احتوت على جميع أطراف الطيف السياسي والديني بما في ذلك الماركسيون والقوميون والناصريون. وكون عيسى هو رئيس التحرير فكان الجزء الأكبر والأهم في الجدل الحاصل.

في عام 1996 أصدر رواية “دم على نهد”، وفي 1997 رواية “صار بعيداً” ليعود في 1998 ويصدر المجموعة القصصية “صباح النهايات”.

وفي 1998، إغلاق الصحف، الصحف، الصحف، الصحف، الصحف، الصحف، الصحف الإسلامية، أعمال أقباطباط.

في عام 1999 أصدر رواية “مقتل الرجل الكبير” وهي رواية سياسية تم مصادرتها في العام ذاته.

عام 2003 أصدر “اذهب إلى فرعون” و “مجرد اختلاف في وجهات النظر” وهو شكل حوار مع محمد عبد القدوس لبيان بعض الاختلاف في الآراء والأفكار.

في عام 2004 أصبح رئيس تحرير لصحيفة حزب الغد، لكن بعد سجن أيمن نور زعيم الحزب في ذلك الوقت، وهو رقم الصحيفة، وبيان الصحيفة، وبيان الصحيفة، و تحرير الدستور.

وفي 2005 رئيس تحرير لصحيفة صوت الأمة أيضاً. وأصدر رواية “أشباح وطنية”.

في يونيو 2006، أُدين عيسى بتهمة التشهير بحسني مبارك في وصفه فيه بالفساد. وحُكم عليه بالسجن لمدة عام، إلى جانب محاميه سعيد عبد الله. إلا أن الحكم قد لُغي في فبراير 2007 بعد أن دفع عيسى غرامة 3950 دولار.

في 2007 أصدر “رجال بعد الرسول”. وفي 2008 كان له كتاب عن “حسني مبارك” وعصره وسياسته في مصر، تحت عنوان “كتابي”.

في 31 مارس 2008 أدين بتدمير الاقتصاد الوطني بعد أن شهد البنك المركزي أن 350 مليون دولار من واقع غادرت مصر في الأيام التي تلت نشر كتابه ومقالاته عن الفساد الحكومي في مصر،

وفي 28 سبتمبر 2008، قضت محكمة الاستئناف بالإبلاغ عن معلومات قضائية، تم تقديم الطعن من قبل أمن الدولة، الذين قالوا إن فترة البرنامج المبكر.

وفي عام 2008 أيضاً حصل عيسى على جائزة جبران تويني في لبنان وأصدر كتاب “الإسلام الديمقراطي”.

2009 أصدر نشر “تاريخ المستقبل”، وهي مجموعة مقالات سياسية.

في 2010 أصدر مجموعة القصصية “عندما كنا نحب” و “كتاب الدستور”.

في 5 أكتوبر 2010، تم طرد إبراهيم عيسى من منصبه في الدستور بعد أن اشترى السيد سيد بدوي الصحيفة، وهو رجل أعمال وعضو في حزب الوفد المصري.

في فبراير 2011، تم إطلاق قناة التحرير، وكان إبراهيم عيسى واحد من مالكي القناة، وفي مارس 2011، حصل على جائزة حرية التعبير لعام 2010. وفي أبريل العام حصل عيسى على جائزة صحفي صحفي لعام 2010. لعام 2010 من قبل مؤسسة بريطانية جمعية المحررين. كما قام في يوليو 2011 بإصدار صحيفة التحرير أيضاً وكتاب “عيون رأت الثورة”.

في 2012 أصدر “ألوان يناير” و “الطريق إلى يناير” ورواية “مولانا” التي صوّرت بطريقة الفيلم السينمائي وأثارت ضجة كبيرة.

كما اختيرت روايته “مولانا” في القائمة القصيرة للجائزة الدولية للرواية العربية عام 2013.

في 2015 نشر “مشارف الخمسين” وكان كنوع من السيرة الذاتية ومسيرة الحياة.

في 2016 أصدر “رحلة الدم”. كما تم إصدار فيلم “مولانا” عن روايته وكتب إبراهيم عيسى والحوار كتجربة أولى له في السينما.

عام 2018 أُصدر فيلم “الضيف” وقد أظهر التجربة السينمائية الثانية لإبراهيم، وهو يعرض قصة شابّة على أهل فتاة أُعجب بها ليصطدم مع والدها باختلاف شاسع في التوجهات السياسية والدينية، وقد أظهر عيسى في هذا الفيلم نسخة محاكاة لحياته والنقاشات التي خاضعها في مجال الدين والسياسة.

حصل فيلم “الضيف” على الجوائز العامة في مهرجان Tallinn Black Nights السينمائي في إستونيا في إستونيا في ديسمبر 2018، حيث كان يتنافس في المسابقة الرسمية للمهرجان للمهرجان.