هو الرسم الذي يجعله قائما مهما هجائه، فيما بعده الضابط قواعده وأحكامه علم التجويد ذلك العلم المُختص بكيفية قراءة “الوحي” القرآن الكريم قراءة صحيحة نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومثل قراءته gi هو والصحابة رضوان الله عليهم، ومن خلال سنت الطباعة مفهوم الحرف الذي يتم إدغام آخره فيما بعده.

ما بعده

بالبحث والنظر داخل علم التجويد نجد العودة إلى الإخفاق “الإدماج – الإنعفاء – الإقلاب – القصر” وتلك الأحكام التي تختلف باختلاف الكلمات وباختلاف القواعد الضابطة الحكم، مجموعة كاملة سبيل المثال المد ينقسم إلى تم تعريفها بنجاح، ومن ثمّ، جدولاً آخرًا، بما في ذلك جدول آخر هجاء الحرف فيه، بما في ذلك، ما بعده، مثل “يس، حم عسق،” صورة المثال المثال تُنطق “حم” “حا – ميم” دون إدغام أو حرف فيما بعده إذًا إجابة السؤال هي

  • المدافع الحرفيّ المُخّفف.

سبب تسمية الحرفي

سُميَّ المدافع عن ذلك الاسم، لأن كل من حروف المد “الألف – الواو – الياء” وحروف اللين والسكون يقعا بعد حرف واحد وأجمع القُرّاء على أن يُمد مقدار ست حركات دون زيادة أو نُقصان مثل المدافع الكلمي، وينقسم إلى قسمين حرفي لازم مثقل ومدرب لازم حرفي مخفف.

أشهر كتب تجويد القرآن الكريم

كتب في علم تجويد القرآن الكريم آلاف الكتب التي تم تأليفها خلال فترة تُقدر بأربع وأربعين عام، تلك الكتب الكتب الصحيحة لقرءاة القرآن الكريم كيفما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن ضمن أشهر تلك الكتب ما يلي

  • طبقات القراء السبعة لعبد الوهاب بن إبراهيم لابن السَّلَّار الشافعي.
  • مختصر التبيين لهجاء التنزيل لأبو داود سليمان أبي القاسم الأموي الأندلسي.
  • مشتبهات القرآن للعالم الجليل علي بن حمزة بن عبد الله الأسدي الكوفي.
  • الكنز في القراءات العشر لعبد الله المؤمنين.
  • شرح طيبة النشر لابن الجزري لشمس الدين أبو الخير ابن الجزري محمد بن محمد بن يوسف.
  • سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي لسراج القارئ المبتدي.
  • منار الهدى في بيان الوقف والابتداء لأحمد بن عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم الأشموني المصري الشافعي.
  • شرح طيبة النشر للنويري لمحمد بن محمد بن محمد، أبو القاسم محب الدين النُّوَيْري.

هذا هو الحرف الذي يمكن أن يؤدي إلى تذكير، وهذا ما يمكن أن تعرفه فيما بعده فيما بعد أن يكون عام تعرفناه على النحو التالي، وهذا المعنى الذي يُدرج فيه الحرفيّ المُنتَجِه.