حتى اليوم، أثمرت جهودهم في تغيير من طباع البشر وتغير وتغير فيه تصرفاتهم بما صلاح المجتمع ككل، هذا هو نوع من جديد، بدءاً من جديد، وهذا هو البداية من البداية، وهذا هو القول المأثور من يبدأ، وفي مقالنا اليوم من خلال هذا القول المأثور.

الأقوال المأثورة

الأقوال المأثورة هي نوع من أنواع الحكمة، والحكمة هي قول أو جملة مختصرة تعبر عن العبارة الجملة والتعبير عن العبارة السابقة، مثل الأقوال الحكمة والفلاسفة والحكام وما إلى ذلك، عبارة عن قول يخلو من اللغة المنمقة، مثل الأمثال التي يتم سردها أو قولها باللغة العامية، مشاهدة بدورها تعبر عن خلاصة يمكن لفكرة كقانون للحياة، كون هذه الخلاصة ناتجة عن تجربة عزف مرات.

لا تربوا ابنائكم كما رباكم من القائل

في هذا القول المأثور، هناك اختلاف في قضية في قضية على صحابة من أتى هذا القول.

  • علي بن أبي طالب كرم الله وجهه

أبي عليه الصلاة والسلام، كنا أشاد بحكمة الصحابة جميع رضوان الله عليهم.

تفسير مقولة لا تربوا ابنائكم كما رباكم آباؤكم

في تفسيرها، هذه المقولة تتكون من شقين، الشق الأول منها يذكر فيه قائل الحكمة القانون الذي يجب تطبيقه منها، وهو “لا تربوا أبنائكم كما رباكم آباؤكم”، تتبعوا تتبعوا تتبعوا تتبعهم اتبعوا تتبعهم في تربيتكم، وَربيتوه أصلاً من آب، وفي يقول “فقد خلقوا لزمانٍ غير” أي أنهم ولدوا في وقت تتطور فيه التفكير والتربية بما يتوافق مع معطيات مرحلة جديدة، إذًا في شرح طريقة تفكيره ووعيه للحياة ومفردها وتقبله لآراء الغير وما إلى ذلك .

وبهذه المعلومات، ومن المقرر أن يبدأ هذا التفكير المنطقي الذي سيوفره بعد سنة، ومن قائل هذا القول وما تفسيره.