شقيقة الموسيقار فريد الأطرش وهي أخت الموسيقار فريد الأطرش، هناك العديد من الممثلين الذين تميزوا بصوت نقي وجميل من شأنه أن يجعله شخصًا مميزًا عن غيره من الفنانين، مثل فريد الأطرش. ولد في مدينة السويداء في عائلة سورية، وعاد فريد الأطرش إلى جبل الدروز مرة أخرى بعد أن سافر علي محمد الأطرش مع العائلة للعمل في الأناضول لفترة وجيزة، في طريق عودته إلى ولادته في البحر. تركت السفينة اليونانية أمل الأطرش، كموسيقار ومغنية سورية، بصمة واضحة على الغناء العربي الحديث، وعملت في نفس الوقت في مجال التمثيل، وهاجرت إلى جمهورية مصر العربية. في سن التاسعة مع إخوانه ووالدته، بدأ مشواره الفني الناجح، الذي استمر ثلاثة عقود، سجل خلالها العديد من الأغاني، ووصل إلى قرابة 500 أغنية وأكثر من 13 فيلما. وسنعرف في مقالنا من هي أخت الموسيقار فريد الأطرش.
شقيقة الموسيقار فريد الأطرش
هناك العديد من العائلات التي تأسست خلال الثورات العديدة في جبل العرب ضد الاحتلال الفرنسي في الدولة السورية، بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى، وهي نفس العائلة التي ظهرت فيها اثنتان من أروع وألمع. المطربين هم فريد الأطرش، وشقيقته أمل الأطرش، والأكبر إخوة الأطرش. تحت أنظار الآباء الذين تنقلوا بشكل متكرر بين المدن الكبرى في الشرق الأوسط في الحرب ضد الاحتلال الفرنسي، فقدت الأميرة عالية اثنين من أطفالها الخمسة في بداية المرض، وكانت قلقة للغاية على سلامتهم وصحتهم. الأطفال الباقون، وزاد الخوف عندما كان ابنه فريد يغرق ويموت وهو يلعب مع طفل آخر في طفل صغير في بيروت، حيث سمحت والدته لفريد بالغناء في المناسبات المدرسية، مما سمح لمواهبه بالتطور حتى مشاركته في إحدى الجامعات. . حفل تكريم الثورة السورية، ولفت العرض أنظار الجميع في ذلك الحفل الفني، وكشف عن هويته الحقيقية كعضو في عائلة الأطرش، وعمل لفترة مع شقيقته أسمهان وقام بتأليف بعض أغانيهم. معا فيلم “نصر الشباب” كان أول عمل سينمائي تم تقديمه سويًا وحققه أو تم إطلاقه بسرعة آه، الشاب الوسيم وأسلوب حياته، ووالدته التي لم توافق على أفعاله تخلت عنه، و ساءت تلك الفترة من حياته بعد وفاة أخته الشهيرة. المطربة أسمهان شقيقة الموسيقار فريد الأطرش واسمها الحقيقي أمل الأطرش.
في نهاية المقال سنناقش كل المعلومات التفصيلية حول من هي أخت الموسيقار فريد الأطرش، منذ وفاة فريد الأطرش في مدينة بيروت اللبنانية عام 1974 م. مباشرة بعد العودة من رحلة طبية. إلى لندن في سن الستين، تاركًا فيلمًا آخر من تصويره غير مكتمل.