الكائن الذي والهدف المطلق مصادر له، وهناك أنواع عديدة من الكائنات في اللغة العربية. لنوع العمل الذي تحتاجه هذه الأفعال.

ما الفرق بين المفعول به المطلق و المفعول به

جميع الأسماء هي حالة نصب، ولكن هناك فرق بين المفعول به وبين المفعول به المطلق، وفيما يلي سنشرح الفرق بينهما

  • الكائن المطلق يُعرَّف بأنه المصدر الذي يستخدم للتأكيد على حدوث الإجراء، وله ثلاثة أنواع
    • ما يؤكد العمل، مثل انتصار الجيش.
    • ما يدل على نوع الفعل، والمفعول به المطلق في هذه الحالة هو
      • تليها صفة مثل استفدنا كثيرا من المحاضرة.
      • أو يمكن أن يضاف مثل تحضير عثمان للامتحان، وإعداد المتفوقين.
    • ما يدل على عدد تكرارات الفعل، مثل استفدنا من الخبراء، فائدتان، وفائدتان هما المفعول به في حالة النصب المطلق.
  • أثره هو اسم غير محدد يُدرج كمصدر يبين سبب الفعل وسبب حدوثه، مثل تناول المريض دواء برغبة في الشفاء، وينقسم أثره إلى نوعان وهما
    • تأثير مضاف.
    • شيء لا نحبه، مثل صدقت لإرضاء الله.

الكائن الذي والكائن المطلق مصادر

بعد معرفة الفرق بين الكائن المطلق والشيء الخاص به، نأتي للإجابة على السؤال السابق، حيث أن الإجابة الصحيحة هي

  • المصادر الثابتة.

نوع الفعل الذي يحتاجه كل من المادتين

يحتاج المفعول إلى فعل متعد من أجل العمل به، حيث إنه غير راض عن الفعل الضروري للفعل، على سبيل المثال، لا يمكننا القول نظف العامل دون وجود الكائن فيه، مثل الفعل النظيف يحتاج إلى موضوع لإكمال معنى الجملة، ويظهر لنا ما قام الوكيل بتنظيفه، لذلك تحتاج الجملة إلى موضوع لتصبح العامل ينظف الأرض، وبالتالي يصبح معنى الجملة واضحًا لنا . أما المفعول به المطلق فهو مفعول حقيقي لا يقتصر عمله على وجود فعل متعد، لأنه يأتي بعد الفعل الضروري، كما نقول الطائر طار في رحلة.

وهنا وصلنا إلى نهاية مقالنا بعد أن أجابنا على السؤال، الموضوع له، والشيء المطلق هو المصادر، حيث تعرفنا على الفرق بين الشيء المطلق والموضوع الخاص به، والأفعال التي يقوم بها. يحتاج.