مستشفى الجنزورى السيرة الذاتية سبب اغلاق مستشفى الجنزورى وصاحبها اصدرت محكمة جنايات القاهرة الحكم الذى تم التوصل اليه فى الاتفاقية الخامسة يوم الخميس الموافق الثالث والعشرين من ديسمبر على طبيب وثلاثة اشخاص اخرين بالسجن لمدة عشر سنوات و ستة للمتهم الثاني وغرامة 300 ألف جنيه عن كل منهم، حيث تم إغلاق مستشفى الجنزوري التخصصي وسجن صاحبه بتهمة الاتجار بالبشر وحياة البشر. في ظل هذه الأحداث، تساءل الكثير من المواطنين عن سبب إغلاق مستشفى الجنزوري وإغلاقه. معلومات عن صاحبها ونوضح حكم المحكمة بالتفصيل في السطور التالية من المقال.

تفاصيل سبب إغلاق مستشفى الجنزوري

وصدر قرار الإحالة بأن المتهم من الثانية إلى الخامسة ساعد في العثور على الضحية المزعومة، واتفقوا معهم في مصلحة أحد أعضاء جسدهم أي بيع الكلى. ضرورة نقلها وزرعها لأشخاص آخرين، بما في ذلك الأجانب، حيث تضمن القرار المرجعي أن المتهمين جميعًا لديهم مشكلة جماعية تسمى الجريمة المنظمة العابرة للحدود، خلال الأعوام 2011 إلى 2012، مع أفراد طبيعيين.

مستشفى الجنزوري السيرة الذاتية

كان يُنظر إليهم على أنهم ضحايا للاستقبال والنقل والميناء، واستغلوا احتياجاتهم المادية لبيع الكلى من خلال الحصول على توقيعات موثوقة وقسائم فارغة لنقل البيانات وزرعها للبيع القسري والمعدات والعلاج لهؤلاء الأفراد. منهم ومن أفراد آخرين، يشير هذا إلى الغرض من تحقيق ربح دون اتباع القواعد والمبادئ الطبية المصرح بها. إنه غير قانوني وغير قانوني.

معلومات عن صاحب مستشفى الجنزوري

أثيرت تساؤلات كثيرة حول من يملك مستشفى الجنزوري، وجاء ذلك في ظل القرار الذي أعلنه القضاء في مصر بإغلاق المستشفى لمدة عام، بالإضافة إلى دفع غرامة، والأطباء للحد من حياة الإنسان والتجارة به. واعتبرت تجارة غير مشروعة وغير مشروعة، إذ لم تعلن مصادر في وسائل الإعلام المحلية في مصر عن أصحابها بعد.

وها نحن نصل إلى نهاية المقال الذي تعرفنا فيه على سبب إغلاق مستشفى الجنزوري ومن يملكه، وذكرنا كل التفاصيل المتعلقة بالقرار القضائي للمحكمة الجنائية الكبرى بالقاهرة، مع قرار وقف ودفع غرامة لكل من شارك في الاتجار في الأرواح وتقشير الأعضاء البشرية