حكمت مستشفى الجنزورى التخصصى، العنوان بمحكمة جنايات القاهرة التجمع الخامس، على الطبيب وثلاثة آخرين بالسجن 10 سنوات و 6 سنوات للمتهم الثاني وغرامة 200 ألف جنيه عن كل منهم لإغلاق مستشفى الجنزورى. . منذ أول اتهام منذ عام مضى، كان يتاجر بالأعضاء البشرية.

عنوان مستشفى الجنزورى التخصصى

وصدر الحكم بتوجيه من المحامي محمد أحمد الجندي وبين المحامي أيمن عبد الخالق ومحمد أحمد صبري.

وكشف تحقيق النيابة العامة أن المتهم حسام. م. “كطبيب بشري، استاذ امراض الكلى و” نادية أ “،” محمد أ. ” أسسها مصطفى أ. وصباح م. قاد عصابة إجرامية منظمة بغرض الاتجار وزرع الأعضاء البشرية، والتعامل مع 24 ضحية تم اعتقالهم واعتقالهم من أجل النقل والتخزين، وعرضوا بيع وشراء أعضائهم البشرية، مما أدى إلى هو كل كلية، واستغلوا حاجتهم لإخراجها من الجسم لزرعها في أجساد الآخرين وتقديم فوائد مادية، على العكس من القواعد والأسس الطبية.

حالة مستشفى الجنزوري التخصصي

ونص أمر الطرد على أن المتهم الأول خضع لعملية جراحية كطبيب لزرع وزرع أعضاء بشرية، وهي الكلى. هؤلاء هم أشرف حسن وفتاح محمد ومحمد خليف، وكلاهما من الأجانب. احمد محمد. أجنبي وياسر محمد بيع وشراء الضريبة للاستفادة من الوضع وضعفها وضيقها ونقلها وزرعها في أجساد المستفيدين أيمن فاراد ورزق أحمد وقاسم طلال ومجدي. حمد وإيهاب عزمي المستفيد الرابع من الأجانب وجميعهم يعانون من فشل كلوي مزمن. في هذا الصدد، مع العلم بعدم شرعيتها، كما هو مبين في التحقيق.

ونص أمر الترحيل على أن المتهمين من الثانية إلى الخامسة عالجوا الضحايا المذكورين، واتفقت معهم على التعامل مع أحد جثثهم وهو استئصال كليتهم، وذلك باستخدام ضعفهم للزرع والزرع. لهم للآخرين، بمن فيهم الأجانب، وينص أمر الترحيل على أنه في الفترة من 2011 إلى 2012، كان المتهمون الثالث إلى الخامس ينتمون إلى جماعة إجرامية منظمة دولية والأشخاص الطبيعيين الذين عالجوا الضحايا. استقبالهم ومصادرة نقلهم ومساكنهم واستغلال حاجاتهم المادية لبيع كليتهم والحصول على توقيعات ووثائق اعتماد فارغة لبيع البيانات وإخراجهم قسراً واضطهادهم لنقلهم وزراعتهم لصالح التحقيق.