نتيجة ثوران الحمم البركانية من باطن القمر ثم البرودة في المناطق المنخفضة من سطح القمر، اعتقد الإنسان لفترة طويلة أن البراكين هي ظاهرة طبيعية مرتبطة بسطح الأرض أو الكواكب على أبعد تقدير، ولكن عندما غزا الإنسان الفضاء وتمكن من استكشاف سطح القمر وتحليل إشعاع الشمس، كان قادرًا على إنشاء معلومات جديدة تنفي ما كان يعتقده في الماضي، بما في ذلك الصخور التي تمكن العلماء من جلبها إلى الأرض، وفي هذا السياق، يبرز السؤال نتيجة ثوران البركان الأم للقمر ثم تبريده في الأراضي المنخفضة للقمر.

نتيجة ثوران البركان البركاني من داخل القمر ثم تبريده في المناطق المنخفضة من سطح القمر، ينشأ

نتيجة ثوران شعلة بركانية من داخل القمر ثم تبريده في المناطق السفلية من سطح القمر، ساعدت الصخور القمرية التي تمكن رواد الفضاء من إحضارها إلى الأرض، خاصة خلال مهمات أبولو، وذلك بفضل لإعادة التخيل. حول القمر والنظام الشمسي بأكمله.

الحفرة منخفضة الشكل على شكل قمع تقع على سطح الكواكب أو الأجرام السماوية الأخرى داخل النظام الشمسي، حيث تتشكل نتيجة النشاط البركاني، ونادرًا ما يتجاوز حجم الحفرة 2 كم، ويمكن أن تتشكل فوهات أخرى عندما ينهار سطح الأرض بسبب ارتداد الحمم من الأعلى. تعتبر الفوهات البركانية أكثر شيوعًا وانتشارًا على القمر وعلى سطح الكواكب المختلفة، ولكن معظم الفوهات البركانية موجودة على سطح القمر وتأثير النيازك يرجع إلى تأثير الحمم البركانية. ثم يبرد الجزء الداخلي من القمر في الأراضي المنخفضة على سطح القمر، مما يؤدي إلى ظهور الحفر.