والشرك الأكبر هو أن المسلم يجب أن يتجنب أي عمل أو قول يغضبه الله أو يتسبب به في الشرك بالآلهة، والعياذ بالله، فينزل عليه غضب الله إذا علم بذلك ولم يكن جاهلاً به ونوى فعله. وبالتالي. .

الشرك الاكبر

يتجنب المسلم الوقوع في شر أفعاله التي قد تغضب الله تعالى بالقول والأفعال أو ما في ذلك من أمور أخرى. إن الأعمال الشركية هي أعز الله عليهم، وغضب بسببها لأنها من أعمال الكفر التي تحرم خادم الإيمان.

الجواب على سؤال الشرك الأكبر

يعتبر الشرك مع الله أن يأخذ العبد إلهًا آخر غير الله، أو يجعل العبد عند الله شريكًا في شراكته في العبادة، ويضعه في نفس منزلة التقديس. مخرج من دين الإسلام يخلد صاحبه في النار إذا مات على ذلك ولم يتوب)