حظر التبادل هي الأسماء العربية التي لا تقبل التنوين والتي لها علامة سحب في الحفرة بدلاً من الكسرة، والجدير بالذكر أن الأسماء ممنوعة في حال التبادل. ودخول تسعة من الشرور مجتمعة في مثل الشاعر: “اجمعوا وزناً عادلاً وأنثويًا بالمعرفة * ركّبوا وأضفوا أجنبيًا”. فالوصف كامل “هذه الآيات تحتوي على شرور المحظور.

شرح الممنوع

في الأقسام التالية نشرح ما هو ممنوع تبادل الأسماء والصفات ولماذا يحظر التبادل. هناك عدد من الأسباب التي تجعل تبادل الأسماء ممنوعًا، وهناك أيضًا أسباب تمنع الصفات، ويمكن التعرف على تفاصيل هذه الأسباب من خلال الأسطر التالية:

يحظر تبادل الاسم

حظر الصرف لخطأ

وتشمل حالة النهي هذه الأسماء المنتهية بلفظ المؤنث والمختصرة والمطولة:

  • مقصورة نسائية مثل “سلمى – مريضة – حامل”.
  • ألف أنثوية مطولة “أسماء – أشياء – أصدقاء”.

صيغة الجمع

وهذه الصيغة تشمل أي جمع لوزن مفعول أو مفاعل، ويمكن أن يكون وزن الشيء أو الفاعل، ومثال ذلك قول تعالى: أم الباء حرف صخري إلا ذلك. وكلمة مصابيح معلمة بالفتح وكلمة مسابح على ترجيح المعاني.

يحظر صرف لاثنين

يشمل حظر الصرف الحالتين الآتيتين:

  • علم المؤنث هو t في الكلمة، ومثال على ذلك كلمة hamza – talha، وهي أسماء ذكورية تنتهي بـ المؤنث Ta ‘، وهي أسماء ممنوعة غير مقصودة.
  • علم المؤنث من حيث المعنى مثل الأسماء التالية: “مريم – سعاد”، وهي أسماء أنثوية لا تنتهي بالمؤنث.
  • العلم الاجنبي (غير العربي) وتتجاوز حروفه ثلاثة احرف منها اسحق – ابراهيم – يعقوب. جميع الأسماء الأجنبية لا تقبل التنوين، بينما الأسماء العربية مثل محمد وشعيب تقبل تنوين لأن أصولها عربية.
  • العلم المركب بنية مختلطة، ويقصد بالمزج كلمة مكونة من كلمتين، مثل كلمة حضرموت، التي لا يسمح بتكوينها بسبب تركيبتها.
  • العلم المختوم بالألف ون لا يسمح بالتبادل، والأمثلة على هذه الأسماء هي اسم سليمان – عمران، وهي تأتي من الكلمات التي تنتهي بألف ون إضافية، وهو أصلهم عمر – سليم.
  • معرفة وزن الفعل وأمثلة عليه بعض الأسماء مثل اسم يزيد واسم أحمد.
  • وكذلك العلم المعدل حسب الصيغة الأصلية مع الاحتفاظ بالمعنى الأصلي له، ومثال على هذه الحالة “عمر، الاسم المعدل لـ عامر”.

السمات التي لا يمكن استبدالها

هناك عدة أسباب لعدم إمكانية تبادل الصفات. يمكنك معرفة هذه الأسباب بالتفصيل من خلال النقاط التالية:

  • وفي حالة انتهاء الصفات بألف ون إضافية، فإنها تمنع من إبرازها، ومثال ذلك كلمة عطشان وهي عطش.
  • مع صفة الوزن do ومثال مع صفات الوزن تفعل “أعرج – أفضل – أخضر”.
  • أيضًا في حالة تعديل الصفة بواسطة وزن مختلف، ومن أمثلة ذلك “اثنان – ثلاثة – أربعة”.

بعد شرح أسباب تحريم التبادل، لا بد من شرح الآية الشعرية التي توحد جميع قواعد تحريم التبادل وهي:

  • كلمة “الجماعية” هي شكل من أشكال الجمع النهائي الذي يتطلب تحريم التبادل لأنه يقوم على وزن الموضوع والموضوع والموضوع.
  • وزن الكلمة هو الفعل في المعرفة والصفة.
  • يجب عدم استخدام كلمة “فقط” لأنها تتغير بالجودة أو المعرفة.
  • كلمة مؤنث تنتهي بكلمة مؤنث، مختصرة وممتدة، هي كلمة أنثوية في المعنى.
  • ولفظ (ركب) كلمة مركبة من خليط فيحرم استبدالها.

أمثلة على حظر الصرف

وخير الأمثلة على ممنوع التبادل آيات القرآن الكريم، ونكرر بعض هذه الآيات على النحو التالي:

  • ومثل تعالى في سورة العمران الآية 35 (كما قالت زوجة عمران) يحرم استبدال كلمة عمران هنا بإضافة ألف وراهبة في نهاية العلم.
  • قوله تعالى في سورة يوسف الآية 7: {في الواقع كانت هناك آيات في يوسف وإخوته لمن يسأل.} يجب ألا تتغير كلمة يوسف في الآية لأنها اسم غريب، لذا فإن جميع الأسماء الأجنبية هي ممنوع من التحول.
  • وقوله تعالى في سورة الشعراء الآية 95: {وجنود الشيطان كلهم ​​معا} لا يجوز هنا تغيير كلمة الشيطان لأنه علم غريب.
  • قوله تعالى: {ولهم نفع وشاربون. ألن يكونوا شاكرين إذن}، فإن كلمة “فائدة” مستبعدة من التبادل هنا لأن صيغة الجمع النهائي تنطبق عليها، وكلمة “مشارب” ممنوعة من الطبعة لنفس السبب.
  • قوله تعالى: {سَأَوْمَ أَيَّامٍ} فَلَمْ أَخْرَى هُنَا لاَ يَجِبُ أَنْ يَتغيّرَ لكونه وصفي.
  • ذهبت إلى حضرموت: يجب عدم استخدام كلمة حضرموت هنا لأنها اسم علم مع خليط.