كفي أن يستعمل الإنسان الكلمات لكي يكون مفكراً ناقداً بحق، ونقصد بالتفكير الناقد وهو عبارة عن شكل من أشكال التفكير التي يتم من خلالها التحليل العميق لعدد كبير من الأفكار، فالتفكير الناقد يستند على وضع أساليب مقبوله لتحكيم الآراء، وهذا يتضح  عن طريق مناقشة الأسئلة للتعاون في شرح الهيئة العامة، ومن ثم القيام بعمل موازنات بين الإختيارات المفتوحة وذلك عبر دراسة وتفسير كافة المعلومات والحقائق المتصلة بالمسألة والتوزيع أو التصنيف، ومن بينهم لتأكيد النتائج الأفضل والأنسب لعلاج المشكلة، ولكي يكون الشخص مفكراً ناقداً بجدارة من المفترض أن تتواجد وتتوافر به العديد من الميزات والخصال وهي على النحو التالي: إكتساب الخبرة والقدرة على تحليل تفكيرنا، أن يكون الشخص مُستطيعاً وقادراً على التفكير العميق، أن يفكر الشخص بصورة دقيقة ويبتعد عن العفوية والإرتجالية، ويجب أن يتصف المفكر الناقد بالإتساع في التفكير والوضوح، يكفي أن يستعمل الإنسان الكلمات لكي يكون مفكراً ناقداً بحق

 

يكفي أن يستعمل الإنسان الكلمات لكي يكون مفكراً ناقداً بحق

الإجابة هي:
  • العبارة خاطئة، حيث يحتاج المفكر الناقد  ليتمكن من التفكير بفعالية العديد من المعايير والشروط التي يجب الإلتزام بها وهي: الوضوح، والصلاحية، والتفكير المنطقي، والعميق، والدقة، والإتساع.