هذا السؤال المهم طرحه الكثير والكثير من الناس، حيث طرحه الكثيرون عبر العديد من الصفحات والمواقع الإلكترونية المتخصصة في هذه الرواية والموضوعات الأدبية، كما بحث العديد من المتابعين عن تفاصيل هذه الرواية وصاحبها، يحب الكثير من الناس متابعة الروايات الأدبية والشعرية. إنها هوايته وحبه في الحياة، وهذه الرواية يعتبرها ميلان كونديرا الروائي الفرنسي من أصل تشيكي عام 1991.

وتجدر الإشارة هنا إلى رواية ميلان كونديرا، وبعد البحث تبين أن الرواية كشفت أربعة قرون من التاريخ الأوروبي، ومختلف جوانب الوجود، وكانت هناك مشكلة مع معاصري سرفانتس حول ماهية تلك المغامرة، و بدأت هناك. مع فحص ريتشاردسون لما كان يجري بداخله، وكشف فيه أيضًا الحياة السرية للشاعر، اكتشف مع بلزاك أصل الإنسان في التاريخ، واستكشف مع فلوبير أرضًا كانت حتى ذلك الحين غير معروفة. أرض الحياة اليومية، وأيضًا مع تولستوي حول تدخل اللاعقلاني في قرارات وسلوك الإنسان، خاصة وأنني راجعت اللحظة الأخيرة مع مارسيل بروست، وبالتالي تعرفنا على رواية ميلان كونديرا.