فتش ماجد المهندس عن رفوف ذكرياته عبر مسيرته الفنية المليئة بالعطاء الفني، فهو فنان عراقي يحمل الجنسية السعودية، نض ماجد المهندس غبار الوقت عبر رفوف الجميلة من الذكريات، اجتمعت في هذه الأغنية مقومات الإبداع من لحن وأداء مدعومة بشكل فني خالص للفنان ماجد المهندس هنا سنتعرف على من يجمعني بعد هذا الشتات كلمات وألحان.

 أغنية من يجمعني بعد هذا الشتات

اغنية من يجمعني بعد هذا الشتات هي رائعة لماجد المهندس رائد الاغنية العربية بعنوان (رفوف الذكريات) التي تم بثها في أثير الإذاعات الخليجية، اقترن اسم كاتب الكلمات بالعديد من الأعمال الناجحة، الشاعر (المنصور) الذي غنى كلماته الكثير من الفنانين الكبار في الوطن، وصدحت بكلماته الحناجر قام بتلحينها الملحن صاحب الإحساس أحمد الهرمي وحيث سجلت  في استديوهات “بي برو” في دبي.

تصميم فيديو الأغنية

أما عن تصميم فيديو الاغنية المبتكر تصميم الأستاذ علاء فياض، وقد تم تولي شركة الخوار بالتنسيق مع مدير أعمال الفنان ماجد المهندس بإنتاج وتنفيذ هذا العمل الفني الذي نال اعجاب محبي المهندس ماجد المهندس.

من هو الفنان ماجد المهندس

ماجد المهندس الملقب بالمهندس لأن يستطيع هندسة الأغنية بصوته الذي يصدح به، يقيم ماجد المهندس في الإمارات العربية المتحدة ويبلغ من العمر ما يقارب ال 50 عاماً، وأسمه الحقيقي ماجد عبد الأمير  العتابي، بدأت مسيرته الفنية في أوائل عام 1991 ومن أشهر أغانيه ( أنا حنيت )شارك ماجد المهندس كممثل في مسلسل (راجل وست ستات ) الجزء الأول كما غنى العديد من شارات المسلسلات مثل (الإختيار الصعب ) ماجد المهندس من الفنانين الذين لا يحبون الظهور كوجه إعلامي أو حتى بلقاءات تلفزيونية زائدة عن حدها للحديث عن حياته الخاصة ولكنه اختير كوجه إعلامي ساعات لماركة (غراند إليبس) حيث حصل على العديد من الجوائز كأفضل مطرب في الوطن العربي.

كلمات أغنية من يجمعني بعد هذا الشتات

كلمات أغنية رفوف الذكريات للفنان ماجد المهندس :

لِلْغُرُوب بِوَسَط قَلْبِي ذِكْرَيَات مَا تناساها الخفوق . . وَلَا نساها لِي معاها قَبْلَ مَا تَغْرُب حَيَاة واغرقت شَمْس الْمَحَبَّةِ فِي مساها

يَا عُيُون الشَّوْق وين الأمنيات يَا عساها بِدَاخِل عيونك عساها هَلْ هِيَ تَذْكُرُنِي أَوْ أَنَّ الشَّوْق مَات أَوْ زَمَانٍ الصَّمْتُ بالقسوه كَسَاهَا

أَسْأَل الْأَيَّام عَنْهَا : كَيْف جات وَكَيْف رَاحَت وَالزَّمِن كَيْف انتساها مِن يجمّعني بَعْدَ هَذَا الشَّتَات أَو يُؤَاسِينِي . . ويهديني وساها

تهت فِي بَحْرِ الشَّعْر . . والأغنيات لَا مَعِي مِينَا . . وَلَا قَلْبِي رساها جِئْت أدوّر فِي رُفُوف الذِّكْرَيَات مَا لَقِيت الاّ مِن الذِّكْرَى صَدَاهَا