– تكريس جميع أنواع العبادة لله وحده دون شريك، يحب الله أن يكون عبده بالقرب منه في الصلاة، وعلى المسلم أن يصلي صلاة الله وحده دون أن يشركه به. لأن الشرك هو شيء عظيم عند الله، لأن كل شيء يغفر إلا عظة الله، والطاعة واحدة. من الأقرب العبد قريب من الله ويرضي الله ويرضي الله. في الدنيا والآخرة، لكي ينتصر الكفار في جهل الأصنام ويبنونها، عملوا في عبادة الشمس والقمر، حيث تعددت العبادات إلى جانب الله، وبعد قيام الإسلام. كل الأصنام التي لا تضر ولا تنفع، بل تجعل الخدم في حالة ذل لا يخرج منها إلا كبرياء الله، لأنه قادر على كل شيء، وقادر على تحية الموتى، لذلك ينفع. عباده الذين خلقوا على أفضل تقويم، وسألوا نفسه سؤالا رافضا كل أنواع العبادة لله. هو وحده ليس لديه شريك.

تكريس جميع أنواع العبادة لله وحده دون شريك

حرم الله الشرك بالآلهة، لأن الشرك من الكبار لا يغفر، ويحب عبادة الله يحب الصلاة وصلاة الليل التي تقرب العبد إلى ربه، ويسأل العبد ربه يشبع. معه وتحقيق شهواته التي لا يقدرها أحد إلا بقوة الله، والصوم من العبادات التي تقرب العبد ربه. لأن نية الصوم هي إرضاء الله والتقرب إليه، وكذلك اتباع سنة نبينا الكريم في تطبيق الطاعة التي فرضها الله تعالى، وكذا النفع الذي ألغاه العبد، وفي الخطط الدراسية أثار السعوديون قضية رفض كل أنواع العبادة لله وحده.

تكريس الدين، وهو تقديم جميع أنواع العبادة إلى الله وحده، دون شريك، وتوحيد الله فقط بالعبودية الإلهية.