شعر عراقي بمناسبة عيد امي ما لو عمرك في يدي ممتد الى حد كافي بس كافي يا سيدي كافي حبي الام قاسية لا يتغير كل شيء حول امك فقط تتغير ليس مثل وجود شعر عراقي في مناسبة امه يمين، يخلق مرة واحدة ولا يعاد، كم بقيت للراحة وكم تعبت من النوم والراحة لا تتذكر متى تنام بدون غطاء فتصحو على تغطية، أو لا تتذكر اليوم الذي تستيقظ فيه في الصباح. ستجد الفطور جاهزًا أمامك. الشعر العراقي لعيد الأم

عشت حياتي كلها، أنت حصار، وأنت رجل أعمى يخبز بعد الظهر، أعني لا يوجد حصار ولا حروب، وفي الغالب ستشتاق إلى فترة ما بعد الظهر والكومار هو في غليظه اسم وله صنفه وانتم احلى من التمويه

==

أنت لست أم لا، أيها البشر، أنت ملاك، أنت من عند الله، أنت من عند الله، أنت هيبة ومصير.

==

أشكر والدتي على أسمى المبادئ والقيم، وأشكر والدتي التكتات التي أتت إلى قصيدة وغسلت ملابسها، وأشكر أمي التي ترفع رياح كربلاء وتحمل الخيام، وأشكر بلدي التسعة لأشهر بلدي. أمي التي عملت بورقة وقلم حتى أحضرت لي شاعر حافي القدمين برداء الألم، غسلت وجهي بحكم القانون وجففته بالمعرفة.

==

أنام ​​في المغرب في طريق الليل. ائتمنتني والدتي على عالم الغروب. ما يعمل لا يعمل. لقد آذيت معظم الناس. لقد أخطأت من والدتي وأمي هي رب الحقيقة.

=

سقطت دموع أمي، حطمها الطائر، سامحني الله، السماء تبكي

=

علمني الاغتراب الحق في ماله أو عدمه، وأن أكون خاسرا، وعلمني الاغتراب الحق في ماله أو أحبائه.

==

اعتني بأمك بعيدًا، وأنت لست الصنبور على رأسك لتجعل العالم فارغًا أو غير راضٍ عنه، نحن نعيش في حالة جسدية وأمي ليست كذلك

== نتيجة نقية

 

شندي ليست أمي، واتصالاتي قديمة جدًا بالنسبة لعقلهم، وأنا أعلم أنه ليس لدي أي عدو ولكن لدي الكثير من الأصدقاء الذين يرغبون في الإطاحة بكابلاتهم.

 

و

==

إذا أخذت الكون كله ورتبته بالترتيب، فلن أستبدله بخيط من وشاح والدتي

أمي، الغائبة، هواياتي لا تبكي بالدموع من العد، تشتعل النار في الهواء ———- أمي، الجائعة، تعلم أنها ستقطع لحمها المجعد من فمه المشوي —— – – أمي تعيش في أحلام، لكن حلمها ينام في حجرها. إنها تريده أن يمسكها ———- أمي مستلقية على السرير، وقد تعافت من الموت. دفنتهم. لم تصلي من أجل أ. أوصت لابنها ———- والدتي تمشي بعيدًا عن الماء يتدحرج، ورأيت الجفون تتدحرج، وياي ———- قالت والدتي إنه وفاركاي كانا جفنيها مسدودتين، نزلت الدموع من أذنها ———- كانت والدتي صابرة فهربوا من آس تبت، وخلدها صبر أيوب، ودعاها أيوب ———- أمي ترقد في وسط نعش. عندما ينام ابنها، تنهض وتنهار عليه، وتغطيه بجفنها ———- أمي، الجائعة، لا تأكل، تنكمش، تأكل الهيليوم، تحتاج إلى الصيام ———- أمي هي تلك والشياطين لمن يمسكونها تجمع الحنان واللطف. ———- والدتي المحتاجة، لن تدع أي مال يخدعها. قطعت خصلات شعر خياطتها سمال ———- سترات أمي في الشرفة، تحولت شمسها إلى شمس، وضوء ياهو ! لمستها ولمستها ———- فقدت أمي أعصابها، وضربت ولدها، وشلت يديها، وأرادت التراجع