يجب تكرار التجربة من أجل أن تكون التجارب بجميع أنواعها من أهم الخطوات والعناصر الأولية المستخدمة في المنهج العلمي للعديد من العلوم الطبيعية مثل الفيزياء والكيمياء والعلوم الهندسية، حيث اعتاد العلماء منذ القدم على اختبار الفرضيات والنظريات المتعلقة بشرح طريقة عمل أي ظاهرة فيزيائية طبيعية على الأرض، ولكن في ظل ظروف محددة، واختلف البحث التجريبي في كل علم عن الآخر وفقًا لطبيعة هذا العلم ومن خلاله سنتعلم الإجابة الصحيحة على السؤال السابق. العبارة، كما سنقوم بسرد بعض المعلومات الهامة حول هذا الصدد.

مفهوم التجربة في المنهج العلمي

تُعرَّف التجربة وفقًا للمنهج العلمي بأنها مجموعة متنوعة من الملاحظات أو الإجراءات التي تأتي عادةً في حل مشكلة أو بحث علمي متعلق بظاهرة معينة، سواء كانت طبيعية أو غير طبيعية، أو في مجموعة من الأسئلة ويتم رفض الفرضية.، وتكمن أهمية التجارب في الوصول إلى أعمق نتيجة عن العالم الطبيعي في المادة التي يتم البحث عنها، فهي تلك التي توفر نظرة ثاقبة للسبب والنتيجة، وتعتمد التجارب بشكل عام على التكرار والتحليل المنطقي للعالم الطبيعي. النتائج، لكن التجارب تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض في أهدافها وقياسها.

يجب المحاولة مرة أخرى

عرّف العديد من العلماء التجربة على أنها إجراء يجب تنفيذه من أجل دعم فرضية معينة والتحقق من صحتها. وأكدوا أن هناك بعض الأسس التي تعتمد عليها التجارب ولا يجوز مخالفة أي منها، والإجابة الصحيحة على السؤال الذي يجب تكراره بالترتيب هي

  • الخيار ب هو تقليل احتمالية حدوث خطأ.

إعادة إجراء التجربة أكثر من مرة من أبرز قواعد وأسس التجارب العلمية، لأن تكرارها يساعد العالم في الوصول إلى أقرب نتيجة صحيحة للبحث العلمي أو الفرضية التي يبحث عنها.

أنواع التجارب العلمية

تنقسم التجارب العلمية في المنهج العلمي إلى قسمين، لكن كل منهما يختلف عن الآخر سواء في الأهداف أو في القياس. هذه الأنواع هي

  • التجارب الطبيعية تُعرف التجارب الطبيعية في المنهج العلمي بأنها شبه تجارب، وعادة ما تكون تجارب بسيطة لا تحتوي على أي تعقيد وتعتمد بشكل أساسي على ملاحظات مجموعة من المتغيرات الخاضعة للدراسة، وفي هذه الأنواع من التجارب من الصعب تحديد المتغيرات أو قياسها من مصادر غير مكتشفة.
  • التجارب المضبوطة تقارن التجربة المضبوطة النتائج التي تم استخلاصها من المجموعة التجريبية بعينات المجموعة الضابطة. المثال الأكثر شيوعًا في هذه التجارب هو اختبار المخدرات. تتميز التجربة المضبوطة بأنها تجربة صعبة للغاية وأحيانًا مستحيلة، وتعتمد بشكل أساسي على متغير أو مجموعة واحدة. المتغيرات البسيطة على عكس ما يحدث في التجارب الطبيعية، ولكن من السهل قياسها.