لا يساء فهمك. الجملة السابقة تحتوي على الفكر وأخواته يؤسسون الاسم والمسند لأنهم أتوا بعد الفعل والموضوع، والموضوع الذي يرتبط به التخمين هو التأثير الثاني، ويذكر المفعول الأول لأنه هو مكان المضاربة. شيء مشتبه به، لا، لأنه مشتبه به.

مثال ظننت أن زيد قد بدأ. (زيد) ليس مشتبها به لكن تم إطلاق سراح المشتبه به.

مثال إذا قلت فكرت في نقطة البداية. لم يكن يعرف لمن أطلق سراحه وكأنه ذكر الخبر دون مبتدئ.

سبب دخول الفكر وأخواته في الموضوع والأخبار.

سبب دخول فكر وأخواتها إلى الموضوع والخبر هو

أن يتكلم في الجملة معنى التخمين والمعرفة التي لم يتحقق معناها في الموضوع والمسند.

مثال زيادة نقطة البداية. ربما قالها على أساس الشك، وربما قالها على أساس العلم.

فكر وأخواتها مع ممثلهم.

إذا ذكرت هذه الأفعال مع موضوعها، فلا داعي لذكر المادتين، لأن الجملة كاملة، ولكن تنحصر الفائدة في ذكر التخمين المشتبه به.

الفكر وأخواته مع المؤثرين

إذا كنت تريد المنفعة كاملة، فقد ذكرت الأمرين لتبيين المشبوه الذي نسب إليه المشبوه، ولا يجوز حصر أحدهما في أحدهما ؛ لأنه إذا اقتصر الأمر على الأول فالمعنى. من هذه الأفعال غير معلومة، وإذا اقتصرت على الثانية، فلا يعرف لمن تنسب.

وحكم الأثر الثاني في رأي أخته.

قاعدة التأثير الثانية هي قاعدة الخبر بصيغة المفرد، جملة وظرف.

وفي حاجة إلى إعادة الصوت المبني للمجهول الأول من الصوت المبني للمجهول الثاني، بحسب ذلك في التقرير، لأنه خبر في المقام الأول.

خصائص الفكر وأخواته

أ- تأكل الأمر كما هو مبين في (كان).

ب- وقف العمل

ج- إمكانية إلغائها إذا توسطت أو عطلت

ليس هذا (معطى) وبابك.

فإن قيل إذا زاد الدرهم فلا يجوز.

د. ولا يجوز الحد من آثاره.

هـ- جواز ربط الفاعل وضمير الفاعل وهما لشيء واحد

. على سبيل المثال اعتقدت أنك تقف.