عرض: نص نثري من جنس القصي ذو طابع واقعي واجتماعي، عن الكاتب المصري محمود تيمور في الأعوام 1894-1973.
الموضوع: يشرح الراوي ويوضح حالة الصبي الذي وقع بين قوتين ويشرح كيف تخلص الصبي منهما وما تأثير ذلك على نفسية الصبي.
المقاطع: يقسم النص حسب أقسام الكلام والتحول في موضع الحروف.
1_ من البداية ….. وصل إلى الوجهة: تم عرض الإطار المكاني ولم تستطع الشرطة القبض على الباعة الجائلين.
2_ كان من بين … لم يمسه شر: هنا وصف الولد والمعلم، وكيف يرتبط أحدهما بالآخر.
3_ وبمجرد تعرضه للهجوم … الخطوة الصعبة: قبض الشاويش على الصبي واعتقله ثم أطلق سراحه مرة أخرى لعدم كفاية الأدلة.
4_ الباقي: شرح العلاقة الجديدة بين الصبي ومعلمه وكذلك العلاقة بينه وبين الحلوى.
شرح نص نبي الولي
التحليلات /
المقطع الأول:
المكان: على رصيف الشارع، حدد الإطار المكاني، وهو سوق شعبي قديم لا يحتوي على نظام منظم أو حضارة: إنه مكان واقعي يناسب الحدث ويحتوي على البيئة الشعبية المصرية.
الوقت: تبسيط، تباعا، تسلل، ترديد، اجمع، كل هذه أفعال في زمن المضارع والتي تشير من خلال تكرارها اليومي إلى استمرار الحدث على مدى فترة طويلة من الزمن.
الشخصيات والعلاقة بينهم / لم تزعجهم …. الشرطي: ترى الشرطة أن الباعة في الشوارع هم خارجون عن القانون يحاولون كسب لقمة العيش بوسائل غير قانونية، لذا فهم يتهربون في نظر الشرطة من الضرائب .
الشرطي: فشل مستمر ونقص وعوز.
العلاقة بين مندوبي المبيعات فيما بينهم: إنها علاقة تآزر وتناغم بين مندوبي المبيعات.
الشاويش جاد الله: أقسم أن أقدم إصراره وحماسه لإعادة التوازن والقضاء على الفقر، لكنه فشل وفشلت جهوده.
القسم الثاني:
المكان: المنزل الذي أتى به افتقار الصبي للأمن والاستقرار، ولم يهتم الراوي بعمارة المنزل، بل بحال الصبي العقلية وضيق المكان مما يسبب ضغوطًا نفسية.
الوقت: يستغرق أيام.
الشخصيات: معرفة كاملة بسمات الشخصية التي تصفه بأنه مهمش شعبي وبعيد عن الواقع.
المعلم: تحديد الصفات المعنوية والأخلاقية للمعلم صاحب الشخصية المأساوية.
أسلوب الخطاب: الوصف والسرد.
الوصف: مدار يعتمد على المواقع والشخصيات.
وظائفه / وظائفها
1_ وظيفة السرد.
2_ ممتاز الواقعية.
الحدث: كاندي انسحاب وهذا له تأثير عميق على نفسية الصبي.
الراوي: جاء كضمير غائب وعمل وظيفتين: وظيفة السرد الخالص ووظيفة التأثير والعاطفة.
المقطع الثالث
المكان: الشارع: بما أن الأحداث استمرت لجزء من اليوم فقط، قام الشاويش باعتقال الصبي وإطلاق سراحه لعدم كفاية الأدلة.
الأحداث: وبمجرد أن تغلب عليه النعاس الشديد