بخلاف كلمة هدم، على عدد كبير من المفردات العربية مرتبة بأسلوب معين ومرتبطة بنطق وتفسير وتفسير معانيها، بهدف ربط كل كلمة بمعناها وتوضيح سياقها معها.

في القرن الخامس قبل الميلاد عرف البابليون هذا النوع من العلم والتكوين، لكن فكرة المعجم بدأت عند العرب مع نزول القرآن الكريم ودخول غير العرب إلى الإسلام، مما دفعهم إلى غرابة القرآن والحديث. وأيضا شرح لغة العرب. .

عكس المسيل للدموع

في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري ظهرت القواميس العربية بمفهومها الشامل للمفردات العربية التي تحمل العديد من الكلمات العربية ومعانيها،