سبب عتاب أهل المقنع الكندي، أحد شعراء العصر العماني، من قبيلة كيم اليمنية بجنوب الجزيرة العربية. يتميز شعره باليقظة والاهتمام الشديد باختيار الكلمات والمفردات الشعرية، مما يعبر عن قدرته في الشعر اليدوي ومكانته المرموقة بين الشعراء العرب. إنها القصيدة الكندية المقنعة والكندية المقنعة.

والسبب في لومه من أهل الكندي المقنع

وسبب توبيخ أهل النوع فقره ودينه. كان كريمًا وكريمًا لأنه أنفق كل ما تركه والده، وأصبح فقيرًا ومدينًا.

نشأت الآلة الكندية في منزل فخم وجلال. جده عمير سعيد كندة ووالده ظفر. نما المن كرمًا وكريمًا. لم يستجب للمتسولين، بل استوفى حاجات فقرائهم، وصرف الأموال على الأعمال الصالحة التي من شأنها أن ترفع منزلة قومه حتى ينفق كل ما تركه وراءه. كان له أب، وكان فقيرا في الديون، ووقع في حب ابن عمه، وأعطاه إخوة. ومع ذلك، على الرغم من كل هذا، في نهاية قصيدته، يقارن شعبه بفصول الربيع.

معلومات عن الكندي المقنع

هو محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شامير العند، وهو من شعراء العصر الأموي من القبيلة اليمنية في جنوب الجزيرة العربية. لم يلبس إعاقته سوى القناع، وغطى وجهه بالقفازات خوفا على العين، وقيل أيضا أن المقنع هو معاصر لعبدالملك بن مروان، وأثنى عليه لما يحظى به من مكانة عظيمة وشرف وفروسية. تعبر سوبريا عن إتقانها للإنتاج الشعري ومكانتها بين الشعراء العرب. فاستغل أبناء عمومته ماله وعرضه وأعادوه عند تعيين ابنته ووبخوه على إهدار المال والفقر والديون، فاستجاب لقومه عندما عتابوه على مصاريفه الباهظة. استعار منهم قصيدة تعرف بداليا الكندي. توفي المكنع سنة 689. [1]

القصيدة الكندية المقنعة

رد المكني على قومه ووبخوه على مصاريفه الباهظة واستعاروا الآيات التالية.

شعبي يحذرني من الدين الا

ديني هو عمل جدير بمدحهم

ألم ير شعبي كيف أمشي مرة واحدة

والمشقة حتى تأتي المشقة بجهد

أعيدوا ما تركوه وراءهم وخسروه

انتهاك الحقوق التي لا يمكنهم منعها

لذلك كان بخلهم يقترب

كما أن روعة الثروة لم تأخذني بعيدا

باب علم الفلك مغلق بدونه

زعتر مكرمل

تم القيام به على مافا القديمة المزرقة

ستارة لبيتي ثم جعلته عبدا

ما بيني وبين ابناء ابي

ابن عمي مختلف جدا.

أظهر لهم انتصاري ببطء، حتى لو كانوا كذلك

اسمحوا لي أن أفوز أينما ذهبت

إذا أكلوا جسدي، سأخلص لحمهم.

وان حطموا مجدي يا ابني مجدهم

وإذا فقدوا ما هو غير مرئي، سأحمي غير المرئي لهم.

وإذا تغيروا، أعطيهم تلميحًا.

لكنهم ليسوا في عجلة من أمرهم للفوز بي

لقد دعاني للفوز، لقد تصدت لهم بشدة

وإذا ضايقوا الطائر الشرير الذي يمر بي،

أنا أمنع تلك الطيور التي تمر بسعادة

وإذا سقطوا في الأعماق للعمل الذي يعذبني

أظهر لهم ما يجعلهم سعداء

إذا أشعلوا نار الغضب سيخجلون

أضعهم في نار الشرف

وإذا أظهروا لي العداء، فلن أكون كذلك

تحطيمهم، إلا لإخراج الحق

وإذا قطعوا علاقتهم معي،

أعلنوا عن حبهم وعاطفتهم لهم

ولا يمكننا أن نتحمل الاستياء القديم تجاههم

إنه ليس زعيم الشعب الذي يحمل الحزن

هذا ما اعتدت فعله في الحياة وفيهم

اقض الليالي أو قم بزيارتي عند القبور

لديهم كل أموالي إذا أصبحت ثريًا مرة أخرى.

وإذا قيل عن مالي، فلن أعطيهم شيئًا.

أنا خادم ضيف بينما هو في المنزل.

ليس لدي أي سمة أخرى تجعلني أبدو مثل العبد.

حتى تتمكن أعين البصر من الرؤية

لن يعود شعرهم الرمادي أبدًا

بفضل الوجود والسلام والأحلام

إنه ينشأ في وقت يكون فيه من الصعب

اقرأ أيضًا معلومات عن الشاعر الذي جعل نفسه أماً وزوجته ساخرة

وهكذا نصل إلى خاتمة مقالتنا التي تحدثنا فيها عن سبب اتهام أصحاب المكانة به، ومعلومات عن المكان الكندي، وعن المكانة. قصيدة كندية