قصيدة “ياما اتمنج” التي كتبها الشاعر العراقي الكبير إيهاب المالكي لها العديد من الأعمال والقصائد الفنية التي نالت إعجاب الملايين من الناس في مختلف دول البلاد والوطن العربي. يعتبر إيهاب المالكي، من خلال أعماله الفنية العديدة، شخصية ذات أهمية ومكانة في العالم العربي. زو مواطن عراقي يعتنق الدين الإسلامي الذي اعتنقه الملايين في مختلف مناطق الوطن العربي.

قصيدة مكتوبة عليها

تميزت قصائد الشاعر العراقي إيهاب المالكي بالعاطفة الحقيقية والبهجة التي يعجب بها الناس في مختلف الأوقات. ومن بين الشعراء والكتاب من العديد من الأماكن والمناطق، اختار الأقوال ويحفز الناس والمتابعين في أماكن كثيرة، وحصل على العديد من الجوائز والهدايا الفنية المتنوعة من مختلف المؤسسات والشركات الفنية الكبرى.

ياما تامان فوقه .. يديه تقطعهما

وانظر عيني … جفوني … واسناني … المشرع

يا امرأة حرة، لقد ربيتني … لقد أعطيتني … وأعطيتني … يا حسين، هناك أربعة

كن مطمئنًا، لقد جلبت آنا الأخبار من زين … أعطتها الأربعة، يام رحانة، إلى حسين

من يسأل ارفع روحي وروحي اين روحي

معادلتي من ياما داني أروع … خبر قطع ثقوب في يديه وسهام في عينه

ياما وواديج نشاما .. لم نعد بسلام

أنا آمر إخواني … بإيماني … وتفاني … لم يبق أحد

والأفكار العشر .. الأسرة .. والزهرة .. نقطعها ونتحد

وموت آنا الأخير … قطعت يداها عنهم

اللهم احمد الله صدري مرتاح .. نفس تصعد الى الجنة مع الحراس

أنت زنزانتي الميتة، احسبها كتدبير … قلت إنهم سيقتلونك، يجب أن أرفع رأسي

جان بانر ارواح اخواني تنقل احساسهم بالامان قالوا وسلموها انت عباس

لقد أخذوني مثل الصدق … التقط حذرًا وشاهده

صبري المشلول راية .. والهدف .. من هذا العلي .. ديانة المختار

بالنسبة له، أضاءت الجمر … للأخوة … والإخوة … من بعده، لم يطفو

من أخذ الحمية .. بقطع أيديهم

أصنع وصية، أيها الأصيل …

أنا أفصل صبره عن رفاقه … عن إهانتهم، لا أحد يتشكل

إنها تعرف أن الكفالة ليست قليلة جدًا … أعرف ظهري، فهم الضامن

ياما في نهاية حياته … أنا حارس مخدرات

آنا العرفوني .. وصفوني .. اتصلوا بي .. سبت القنطرة

ياما، مواساتها … طمأنها … أخبرها … أنا آسف

لقد ابتعدت عني … قطعتها يداها

من أخذ السهم وأعطاه دمي .. قلت من تقتل عيني

قلت له إنني سأكتب خلودي وأنقذ مخاوفي … يا السهم الدم هو حبيبي وأنت قلمي.

حير السهم فضولها، هذا قراري … أخبرتها أنني أريد موتي حتى تكون أمي سعيدة.

كيف أفقد صفتى .. رضى الله عنك

هذا ما يدور في خاطري .. بعزم .. الله جنته.

وآشلون، نجل حيدر … لا يستطيع … لا يستطيع … وخدعته والدته

في العهد حبشي .. قطعتهم أيديهم

عندما أفكر أنظر إلى قدري … يا حسين أخبرني من تركه، أدر ظهرك

لدي رتبته حيث يشتهر … إنه شقيقيه وهو عامل جذب لي وهو ذاكرتي.

قتلناه من الارض عن يمينه امامه …

صرخ من يدي … ذهب إخوته وفخذي

فقدت شفتها لونها … عيناها … جفونها … كانت مبللة بالدموع.

إقبال شماتة … أنينه … وقلوبه المكسورة … سماعه

استقبلني عدي … قطعتها يداها

أنت لست مجرد امرأة وحيدر راضية عنها .. جان نساب العرب تلتقي بوالدها

لا أحد يعرف سر محتواها .. من أين حصلت على الآيس كريم

من يدري ما قرأت … تقول إن فاطمة ماتت وهبها الله حياتها

ما يضربني … أمي العظيمة

أنت أفضل من أفعالي … وعقلي … التالي … أنا فخور بك

يا نور قلبي … وعلى طريقي … لحربي … أتيت لك بالنصر

هذه هدية صنعناها بأيديكم.

آنا دامي، لم أترك جيمي يخرج … أشلون يام، نار زينب، قلبي بارد

جفت روحي ولكن ضميري رآها وعاد … والنهر الذي رأيته لم يتوقف

ماتت بما شربت ربي تشهد …

قل لي، خذ البشارة .. أصبح غفاج منارة

لمن استلمني … ضماني … كوناني … الراعي الأول

رأيته يبتسم ويقول .. يا رب .. أنت تستحق .. قبة بكربلة

هذه هي ثمرة قضية .. يديه تقطعهما