كلمات الأغاني كتبت له. تبقى أغاني الماضي والحاضر والمستقبل كغذاء للروح. المطرب أو المطرب بأدائه المتميز وصوته العذب الجميل والملحن بألحانه ونغماته. من يؤلف ويؤلف، كل هذا يساعد ويساهم في تحويل الكلمات. الشاعر أو الكاتب يعيش حياة تنعش الروح في جسد الإنسان، وهذا ما يجعل الإنسان يبحث دائمًا عن كل أغنية رائعة وجميلة تخلق أغنية مميزة. والواقع الجميل بالنسبة له من ألحان المطرب الكبير محمد عبد الوهاب.

كلمات اغنية “كل هذا لماذا” مكتوبة

ومن أهم خصائص أغنية “Kol This Was Les” أنها من أروع أغاني تلك الفترة. بكلماته الرائعة التي كتبها مأمون الشناوي الذي يعتبر شاعرًا غنائيًا من مواليد عام 1914 م، حيث عمل مبكرًا في حياته المهنية بالصحافة، خاصة في مجلة روز اليوسف التي فاز بها علي. كانت مشهورة جدًا في ذلك الوقت واستمرت في العمل عليها حتى حوالي عام 1939 م، ويعتبر الشناوي من أبرز الأشخاص الذين عملوا على تأسيس جريدة أخبار اليوم. لتميزه الكبير في مجال الفن والغناء. أما كلمات الأغنية فهي كالتالي

كان كل شيء له عندما رأيت عينيه

قلبي يشتاق إليه وأنا أعتني به

لماذا كان كل شيء

لماذا ا

قل لي كم عدد الكلمات التي تراها في ليالي الصيف

لقد فاتني ذلك، وفي قلبي كان يتوق للعب معي، وكان مخيلتي شبحًا

لقد افتقدني، بقي يومان، لا أعرف لماذا أفتقده

كان في حيرة من أمره عندما رآها، وإذا رآها قال

لماذا كان كل شيء

الشخص الذي أربكني والذي غيّرني والذي افتقدني

أنام ​​وأبقى مستيقظة لوقت متأخر، ذكرني، وإلا فأنا لا أهتم

استيقظت واستيقظت لوقت طويل أفكر في الأمر

تنساني أن أنام في الليل

لماذا كان كل شيء

لماذا تحرمني من سؤال عني وتفضل انتظاره

إذا تحدث معي، فسيؤكد لي ما أريد.

أوه، أنت تشغلني بالحب ليل نهار، لا أستطيع تحمله

انظر إلى قلبي وشاهد النار التي تقود فيها

كان كل شيء له.