في أي عام دخلت أول مطبعة الأردن في الماضي، كانت النصوص والصور والتصميمات تُطبع على الورق أو القماش أو المعدن أو أي مادة أخرى مناسبة للطباعة. وهذا ما يسمى فن الجرافيك (الرسومات أو فنون الجرافيك مثل التصوير الفوتوغرافي والرسم والكتابة)، ويتم نسخ الصور ميكانيكيًا. يتم ذلك عن طريق النقش من السطح البارز. تم عمل الطباعة الحجرية في الماضي وهي أقدم شرح طريقة طباعة معروفة لدى البابليين والسومريين والبارافينيين والحضارات السورية القديمة. تطورت الطباعة من الكليشيهات الخشبية التي تمثل صفحات كاملة من النص إلى شرح طريقة لتجميع الحروف الأحادية، وفي منتصف القرن الخامس عشر ظهرت مطبعة يوهان جوتنبرج الألمانية وبدأت الطباعة في التطور من ذلك الوقت فصاعدًا.

في أي عام دخلت المطبعة الأولى الأردن

تعتبر مطبعة خليل نصر أول مطبعة في الأردن، حيث تأسست المطبعة عام 1909 في مدينة حيفا، وبسبب الظروف انتقلت المطبعة من حيفا إلى عمان عام 1922 م. في عهد الأمير عبد الله. الحسين، وسميت بالمطبعة الأردنية، ومن أهم أعمال المطبعة الأردنية طباعة ونشر دراسة في رفح والبنين، وطباعة ونشر الجريدة الكردية، و طباعة ونشر الأردن. تأسست الصحيفة والمطبعة الحكومية في الأردن عام 1925.