عندما يختبر العلماء علاجًا جديدًا يعطي هذا العلاج لمجموعة واحدة من المرضى ولا يعطي سببًا لمجموعة أخرى، فإن علم الطب والعلاج يعتبر علمًا مهمًا، حيث تنتشر الأمراض في هذا العالم، ومع مرور الوقت وأكثر. الزمن وانتشار أمراض جديدة ومختلفة، ومرض العصر الحالي هو كورونا لذلك المرض له أعراض مختلفة من شخص لآخر، وتختلف آثاره من شخص لآخر. كل شخص يعتمد على مناعته وقدرته الجسدية. قد لا يكون العلاج لشخص واحد مناسباً للآخرين، وهذا يتوقف على طبيعة الجسم ومناعة كل شخص.

عندما يحاول العلماء علاجًا جديدًا، يتم إعطاء هذا العلاج لمجموعة من المرضى وليس لمجموعة أخرى. لماذا ا

قد يواجه بعض الطلاب هذه الأنواع من الأسئلة، وقد يفكرون في طبيعة هذا العلاج على أنه مناسب لشخص معين وليس للآخرين. قد يتعرض هذا المريض، وليست كل الأجسام متشابهة، فهناك أشخاص تتكيف طبيعتهم ووظائفهم مع العلاج، وهناك آخرون لا يستطيعون تناول أي نوع من العلاج، لأن لديهم حساسية معينة من الدواء.

الجواب هو

لأن المجموعة الأولى عبارة عن تجربة تتيح للعلماء التعرف على فاعلية الدواء من خلال تأثيره على المجموعة التي تم علاجها، بحيث تُقارن درجة تحسنه بالمجموعة التي لم يتم علاجها بعد.