لماذا كان القليل من العمل الدائم أفضل من توقف الكثير خادم مخلص ومسلم يقترب من الله عز وجل من خلال الأعمال الصالحة وعبادات من يحب الله تعالى، والقليل من العمل المستمر أفضل دائمًا من الكثير بشكل متقطع، لأن العمل الدائم أفضل من العمل في فترة طويلة من الزمن.

على سبيل المثال، قراءة القرآن فقط في شهر رمضان، أو قضاء يوم واحد فقط في الشهر في قراءة القرآن، يعتبر هذا عملاً متقطعًا، ولكن عندما تستمر في تلاوة ذكريات الصباح والليل على سبيل المثال، أو صلاة الضحى كل يوم قبل مغادرة المنزل، فهذه وظيفة يحبه الله دائما.

اقتربوا من الله بصلوات لا لزوم لها. إنها إحدى وسائل زيادة الإيمان. والمسلم الذي نزل بعد صلاة الفريضة له إيمان حقيقي بنفسه، فلا يسمح لنفسه بأن ينجرف في أهوائه، ولا يخضع لأهوائه، بل يصبح تابعا. فيما يحبه الله ويرضى به أقوالاً وأفعالاً يطلب القناعة والمحبة في شهواته وشوقه لربنا. – تلاوة آيات كتابه والتأمل في معناها.

سؤال لماذا كان القليل من العمل الدائم أفضل من العمل المتقطع

والجواب الصحيح هو

لأنها عزيزة على الله عز وجل لأن المسلم دائما هناك.