الأصل في الأكل والشرب جوازه، إلا ما قدم حجة شرعية في تحريمه، باستثناء ما أصبح حجة شرعية في تحريمه، سبحانه وتعالى. يهب دينه لعباده في هذا الكوكب، والعقل سهل ويؤدي إلى المحرمات.

الأصل في الأكل والشرب الإباحة، إلا ما قدم حجة شرعية على النهي.

كما سبق أن ذكرنا، هذا ما أحله الله، وهو ما نهى الله عنه، لأنه يضر بالإنسان، لأن ما نهى الله عنه جاء في القرآن الكريم بالدليل. إن حجة القرآن كدليل شرعي، لا بد من احترام ما فرضه الله علينا لخيرنا وخيرنا.

العتمه فالاشربه لا الاباه الاصل ما لم تكن السلطة الشرعية علي ثرمه مكان ما، ما ففيما كعلي سلطة الشريعة ثريمه، فون سبحانه يعني الله يهب شريه فدينه لباده لا نداش الكفكب، فالقل يسير فيقفد المحرمات الذكية.

الْأَصْلُ فِي الْأَطْعِمَةِ وَالْأَشْرِبَة الْإِبَاحَة إلَّا مَا جَاءَ دَلِيلُ شَرْعِيٌّ عَلَى تَحْرِيمِهِ

كَمَا سَبَقَ َّن ذَّكَرْنَا، هَذَا مأَبَاحَهُ اللَّهُ، وَهُوَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ ِأَ .ِأَ … حُجَّةٌ الْقُرآنان كَدَلِيل شَرْتَخَخَخَوََرَخُلَخَخُلَ.

.