كل ما هو ممتع هو الخروج عن سبيل الله إذا نهي، خلق الله تعالى الإنسان للعبادة والطاعة، والإخلاص لوجه الله بكل أعماله وعبادته، وكل عبد يعبد الله ويؤمن به، ووعد الله هو أجرًا عظيمًا وعظيمًا، فيعبد الإنسان ربه بذكر الله وقراءة القرآن الكريم والحمد. أذكر الكلام الحسن والعمل المستقيم، ولا يلتفت ولا يطيع الأعمال التي تصرفه عن العبادة ولا يتبعها. فالحديث الذي يخدع الله به، ويتساءل عن صحة العبارة التي يعطيها كثيرون، وكلها ضائعة في سبيل الله، محرمة، كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: تنحرف عن سبيل الله سنعرف من خلال مقالنا أو خطأ في هذه العبارة.

كل شرود مضحكة عن سبيل الله نهى عنه؟

قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم: {والناس الذين يشترون المرح في الكلام ينحرفون عن سبيل الله بغير علم، ويأخذون مزحة، فإنهم عذاب مهين إذا قرأتها آياتنا يفخرون بها كأنها لا. اسمعها كأنها في أذنيك واقرأ عقابًا جسيمًا * أولئك الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم *، حيث يبقى وعد الله حقًا وهو القدير والحكيم

من كلام الله القدير في معرفة معنى الترفيه الحديث: كل فعل وعمل يصرف الإنسان عن طاعة الله تعالى وما خلقه الإنسان له، خلق الإنسان ليعبده وجعله خليفته. . على الأرض كل ما يمنع الإنسان من العبادة هو الحداثة، والاستماع إلى ال والتلفظ بالكلمات التي تدل على الكفر والعصيان التي تؤدي إلى حجج كاذبة في الحقيقة الخاطئة.

أن يبتعد عن طريق الله: أي أن جميع الأعمال التي تم اعتبارها في الآونة الأخيرة خاطئة وغيرة على طريق الله القريب منه، فيحيد الإنسان عن طريق الله ويصنع قلبه. ينجو من سماع الحق وقول الحقيقة، أي أن هذه الكلمات تنفر الإنسان من أجل محبة الله وطريق الحق، ويسخرون من كل كلام الله ويسخرون منه، لأن الله عذاب مذل.

بعد فهم بسيط للآية المقدسة، يمكننا أن نشير إلى صحة أو خطأ الجملة التي تقول: “هل كل من فقد نفسه في سبيل الله ممنوع؟

والاستجابة النموذجية لهذه العبارة هي: صحيح، وهذا ما أظهرته لنا الآية.