سواء أكانت صحيحة أم باطلة. وقد تفرق العلماء في موضوع الرحم في ثلاثة أقوال، أولها القرابة المحرمة، والقول الثاني القرابة مع من له الميراث، والثالث الأقارب بالنسب من جانب الأب. الأم، وإن كانت من أصحاب الميراث أم لا، والراجح القول الثالث القرابة من الأقارب من نسل الأب أو الأم، وهذا تفصيل. من الآية الواردة في سورة الأحزاب من قول الله تعالى (وأولئك الذين تربطهم صلة قرابة هم أولهم في كتاب الله) المراد بالناس الرحم ألقاب النسب من جهة و والدك على صواب أو خطأ.

والمراد من القرابة ألقاب النسب من جهة الأب وأمه، صحيحة أو غير صحيحة.

الجواب هو

  • اجابة صحيحة