القصة هي فرع من فروع الأدب يكون في شكل نثر أو شعر، معبراً عنه بأسلوب السرد أو السرد، حيث يمكن أن تشمل أحداثًا خيالية أو حقيقية لها هدف أو هدف محدد مهتم والغرض منه ترفيه القارئ أو المستمع، أو تقديم الإرشاد والنصح والوعظ،

قصة مكتوبة عن الأخلاق والفضائل

تمثل الشخصية العنصر الأكثر أهمية في العمل السردي حيث أنها العنصر الذي تتفوق فيه الأعمال السردية ؛ يمكن تعريف الشخصية على أنها مجموعة من السمات الاجتماعية والأخلاقية والحيوية والعقلية والجسدية التي تميز الشخص الذي يظهر في علاقته مع باقي الشخصيات في القصة.

جواب سؤال “تكتب قصة في الأخلاق والفضائل”.

الجواب هو/

قصة الأسد وأخلاق الأرانب وتشمل ما يلي: إنها تحكي أن هناك أسد ظالم حكم الغابة بكل ظلم وقسوة، ولم يستمع إلى رأي أي حيوان يعيش في تلك الغابة. اجتمعت جميع الحيوانات واتفقت على التخلص من ظلم واستبداد هذا الأسد. وبدأوا في جمع الآراء والأفكار التي من شأنها أن تساعدهم، واقترح الفيل أن أخون الأسد وأذبحه وأكل لحمه. ناقضت الزرافة رأي الفيل وقالت إنها تنصح الأسد بكونها لطيفة ولطيفة. ووافقت الزرافة والسلحفاة على هذا الرأي وقالتا أنه ينبغي الذهاب إلى الأرنب لسماع رأيه. كان الأرنب راضياً عن هذه الزيارة ثم أبدى رأيه في كيفية التخلص من طغيان ملك الغابة. اتفق الجميع على أن يذهب الأرنب إلى الأسد وينصحه بتغيير ارتباطه بالحيوانات الأخرى التي يحكمها. وبالفعل استجاب الأسد لكلام الأرنب الرقيق، والسلام على الغابة كلها،