إن القصيدة هي ضربة شعرية بين العديد من الأدب العربي الذي تم تقسيمه منذ فترة طويلة إلى شعر ونثر، حتى يومنا هذا عندما كان هناك حديث عن ضربة ثالثة بدأت لم تكن كذلك. الشعر أو النثر – سنتحدث عن هذا لاحقًا – كلمة “قصيدة” مشتقة لغويًا من جذر QSD، والذي يرتبط بفكرة التوجيه والنية. القصيدة في تعريفها الكلاسيكي هي موضوع شعري يتكون من قصيدة سواء كانت قليلة أو كثيرة، وتتغير ملامحها الشكلية مع تقدم العمر، وتتخذ شكل المربعات والسداسيات والموشحات، لكنها لا تتغير بشكل ملحوظ منذ أقدم نصوصه المعروفة تقريبًا. منذ ألفي عام، يتمسك بهما بعنصرين أساسيين: المتر والقافية.

إذا كنت تتذكر Chego من تصريح أخي الآمن.

أما بالنسبة لخصائص القصيدة الموضوعية، فقد تغيرت حسب العصور المتعاقبة التي عاشها الشاعر العربي، ابتداءً من العصر الجاهلي، والعصر الإسلامي، والعصر الأموي، والعصر العباسي.

الجواب:

نص القصيدة:

إِذا تَذَكَّرتَ شَجواً مِن أَخي ثِقَةٍ — فَاِذكُر أَخاكَ أَبا بَكرٍ بِما فَعَلا

خَيرَ البَرِيَّةِ أَتقاها وَأَعدَلَها —اللّا النَبِيَّ وَأَوفاها بِما حَمَلا

وَالثانِيَ الصادِقَ المَحمودَ مَشَدُ — هُوَأَوَّلَ الناسِ مِنهُم صَدَّقَ الرُسُلا

والثاني في الكهف المظلم، وحاصره العدو وهو يتسلق الجبل.

عاش وصية الله بلطف وتبع وصية صاحبه السابق فلم يتحركوا

وَكانَ حِبَّ رَسولِ اللَهِ قَد عَلِموا *** مِنَ البَرِيَّةِ لَم يَعدِل بِهِ رَجُلا

شرح قصيدة إذا كنت تتذكر شكوى أخي صدقني

مؤلف القصيدة رفيق القصيدة الكبير والشاعر المخضرم حسن بن ثابت رضي الله عنه ورضاه، من الصحابة المخضرمين الذين عاشوا عصر الجهل وعصر الإسلام. وكان صلى الله عليه وسلم يقول له دائما: “ارميهما يا حسن” يعني ضحكيهم بشعرك.

وفي تلك القصيدة العظيمة التي أثنى فيها حسن بن ثابت على الصحابة الكرام وفضيلهم ومكانتهم الرفيعة في الإسلام، ومن أهم الصحابة ذكر حسن بن ثابت في هذه القصيدة رفيق رسول الله صلى الله عليه وسلم. وامنحه السلام الامين والصادق ابو بكر الصديق رضي الله عنه ورضاه.