قد ورد ذكر الأمن مرات عديدة في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة للدلالة على الأمن والهدوء النفسي ونهاية الخوف في حياة الناس. نهى ونهى عن أي عمل يهدد سلامتهم وأمنهم، لكن الدين الإسلامي لا يقدر الأمن المطلق في حياة الإنسان لأنه يستحيل تحقيقه خارج حدائق النعيم، مهما كان الأمن الذي يُعطى للإنسان. لن يشعر باكتمالها، وقد نص الإسلام على العقوبة والقصاص. احتواء وردع الجرائم ضد الأفراد وشرفهم وممتلكاتهم، وإعطاء الأولوية للاحتياجات والضرورات.

المعنى الذي توحي به أقوال الشاعر في البيت السابق هو الأمان.

لا يستطيع الناس العثور على مصدر دخل ثابت. هناك العديد من الحوادث الأمنية وقد لا يشعر الشخص بالأمان والأمان تجاه نفسه أو أسرته أو أحبائه أو ممتلكاتهم. يتم تعليق بعض جوانب العبادة، مثل الحج، مما يتطلب الأمن القومي بين الدول للحجاج للسفر بأمان ودون أن يصابوا بأذى. القتل والاغتصاب والجرائم الأخرى شائعة جدًا في نفس المجتمع، هناك انقسام وصراع.

حل سؤال: كلام الشاعر في الآية السابقة يعني الأمان.

الجواب صحيح.