نهى الإسلام عن العصبية القبلية، لكنها ظهرت في نهاية الحكم الأموي، ومن آثارها ، نهانا الاسلام عن كافة الامور التي تعمل على تفريق المسلمين ، والابتعاد عن الدين الاسلامي ، وامرنا باتباع القران الكريم والحديث النبوي الشريف ، ونهانا عن العصبية القبلية لانها عادة من عادات الجاهلية ووضع التقوى هي مقياس التفاضل بين الناس والعصبية القبلية هي الولاء للقبيلة سواء كانت ظالمة او مظلومة.

نهى الإسلام عن العصبية القبلية، لكنها ظهرت في نهاية الحكم الأموي، ومن آثارها

ظهرت القبلية العصبية في نهاية الحكم الاموي الى ضعف قوة الدولة الأموية ، انتشار صراعات بين القبائل العربية، حيث تعمل عل تفتيت وبث الفرقة والتشتت والفتنة في المجتمع ، لهذا نهانا عنها الرسول والقران وامرنا بالابتعاد عنها لانها سئبب في ضعف المجتمع ونشر الحقد والكراهية .

الاجابة
ضعف الدولة الاموية