نهى الاسلام عن العصبية القبلية، لكنها ظهرت فى نهاية الحكم الاموي، ومن آثارها، تعتبر العصبية القبلية من ظواهر الجاهلية التى ما ازالت آثارها الى يومنا هذا، فقد نهى وحرم ديننا الاسلامي التعصب لما يحمله من آثار سلبية على الفرد والمجتمع ونقصد بالتعصب القبلي،بانه مناصرة وموالاة القبيلة بشكل كامل في الحق والباطل، وسواء كانت ظالمة أو مظلومة، والتى تعمل على المساهمة بانتشار الفتنة والمشاكل وتؤدي لحدوث الجرائم بين أفراد المجتمع، كما وتساهم العصبية في تفتت المجتمع، واضعاف شوكته، وسنتعرف هنا لماذا نهى الاسلام عن العبية القبلية لكنها ظهرت في نهاية الحكم الاموي ومن آثارها.

نهى الاسلام عن العصبية القبلية لكنها ظهرت فى نهاية الحكم الاموي ومن آثارها

أدى ظهور العصبية القبلية في نهاية الحكم الأموي الى انتشار صراعات بين القبائل العربية، واضعاف قوة الدولة الأموية، ولذلك نهى ديننا الاسلامي ورسولنا الكريم عن التعصب لما يحدثه من تفتيت وبث الفرقة والتشتت والفتنة في المجتمع

وبذلك نجيب نهى الاسلام عن العصبية القبلية لكنها ظهرت فى نهاية الحكم الاموي ومن آثارها،

الجواب:  سقوط الدولة الأموية.