أي اللغة العربية التي بها المسند والبناء، وكلاهما طريقتان لا يمكن إغفالهما في أي من الحوارات أو الموضوعات التي سيتم التحدث بها، ولكن هناك فرق بين الأساليب التقريرية والطرق البناءة، ومما يجدر ذكره وإدراجه في علوم اللغة العربية، فقد أصبح التعرف على إحدى هذه الأساليب واضحًا، والطرق التقريرية هي تلك التي يتم تزويرها وتثبيتها، ولكن التصميم كذلك. لا تتسامح مع ذلك، ومثال للبناء هو أسلوب الترتيب، التحريم، السؤال،

إحدى الجمل التالية عبارة عن جملة تفسيرية بالاسم السلبي تقرأ:

جواب سؤالك: “إحدى الجمل التالية عبارة اسمية سلبية، أي: لا نجاح بدون تعب”.