الإيمان بالرسل والأنبياء واجب، والإيمان بالرسل هو الركن الثالث للإيمان، ولكن المراد بالمبالغة في الأنبياء. في المبالغة في تمجيدهم، ورفعهم فوق بيوتهم التي أرسلهم الله إليها، حيث يجب على المسلم أن يتوسط في البيوت التي أقامهم الله فيها، ولا يتوانى عن حرمانهم من حقوقهم التي خلقها الله لهم.

ومن الأجوبة الآتية نختار صور المغالاة بين الأنبياء عليهم السلام

وبالنظر إلى ما لمسناه، فقد تعلمنا أنه لا بد من اتباع الرسل والإيمان بهم واجب، ولكن دون المبالغة في تمجيدهم، وعرفنا مبالغة الأنبياء، وكذلك نحن وضح كيف يتوسط المسلم باتباعهم، فقد أرسل الله تعالى رسلاً لإيصال رسالته، ودعوة الناس، وإيصالهم إلى الإسلام، .

الجواب

مقارنة مبالغ فيها

المبالغة في الإيمان

المبالغة في العمل.