القرآن الكريم هو الحق لأنه نزل من عند الله عز وجل على يد سيدنا جبريل إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. وحيث أن القرآن أنزله الله فلا يمكن أن نزل بدون الحقيقة فالحقيقة عكس ذلك، فكلمات الحق تقال على وجه كل إنسان.

الآيات التي تدل على ذلك (القرآن هو الحق)

قال الله تعالى في آخر الوحي: “ولا تخلطوا بين الحق والباطل” ويؤكد أن القرآن الكريم هو الكلمة الحق وقد نزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة الإسراء. والمعراج وعبر جبريل عليه السلام، والحقيقة تلك العبارة الصادقة التي تدل على قوة إيمان صاحبها وقدرته على مواجهة الباطل ومواجهته، وهنا الآيات التي تدل عليها (القرآن هو القرآن). حقيقة)

جواب السؤال

وادع من تقدر إلا الله إن كنت صادقاً

أم يقولون أفتراحقل، فأتوا معهم بعشر سور مثل مفريات.