علم الرسم، وعلم الإعجاز، والرفع والقبض، ومبادئ التفسير وعلوم القرآن، نشأت في زمن النبوة والصحابة، وفيما يتعلق بالكتابة والتدوين، فهي تختلف حسب اكتب، وأما في تدوين علوم القرآن الكريم في كتاب واحد، فإن كتاب البرهان للزركشي هو أول كتاب تم فيه استكمال هذا العلم المهم والضرور.

 الفرق بين الفترتين الأولى والثانية في تاريخ الدراسات القرآنية

ولذلك فإن علوم القرآن هي من يعرف كل ما جاء في القرآن الكريم من القصص والأساليب والسوابق القضائية والأحكام والقراءات وأسباب النزول وعلم التفسير النابع منها من الراشد الصحيح. الخلفاء الذين يؤكدون على وجود معرفة خاصة بالقرآن لحمايته من الاندماج في لغات غير العرب الجدد الذين دخلوا نطاق البقاع الإسلامي، وهنا سنعرف الفرق بين الأول و الفترات الثانية في التاريخ الدراسات القرآنية؟

جواب السؤال

الفترة الأولى أن نزل القرآن الكريم على الرسول صلى الله عليه وسلم على الحقائق

بدأت الفترة الثانية في تدوين القرآن الكريم وجمع ما جاء من تفسير القرآن الكريم