المعركة التي سميت بفتح الفتوح. شهد التاريخ الإسلامي معارك كثيرة، إذ لم تكن الدولة الإسلامية قادرة على فعل ذلك بسهولة، بل كانت زعيمة شجاعة وقوة، وكانت تواجه كل من وقف في طريقها.

وبما أن المسلمين في ذلك الوقت كانوا يسعون لنشر الدعوة الإسلامية في كل مكان، وكانوا ينشرون تلك الدعوة بكل الوسائل السلمية، ولن يضطروا إلى مواجهة من وقف في وجوههم ومنعهم من نشر الدعوة، فابقوا معهم. لنا، كما سنجيب على سؤال المعركة التي سميت بالفتوحات المفتوحة.

المعركة التي سميت بفتح الفتوح الحل الكامل

كان للمعارك التي خاضها المسلمون في ذلك الوقت أثر كبير على وصول الدين الإسلامي إلينا. استطاعت الدولة في ذلك الوقت تحرير العديد من الأماكن التي كانت خاضعة للحكم الروماني لتكون إسلامية حرة، والإجابة على سؤال المعركة التي سميت بفتح الفتوح هي: معركة نهاوند.