وقد أباح الإسلام البحث عن حكم شرعي، بما في ذلك التمتع بما أحله الله. في البداية، دعنا نقدم لك عملية الصيد. تعرف عملية الصيد بأنها ما يتم اصطياده من حيوان بري أو حيوان مائي أو حيوان بري، وهذا الحيوان لا يملكه أحد.

إن عملية الصيد مهنة قديمة أتقنها الإنسان لكسب لقمة العيش والاستفادة مما خلقه الله لنا واستهزأ بنا من المخلوقات، حيث يستفيد الإنسان من لحم الحيوان الذي اصطاده ومن لحمه. جلود الحيوانات، والآن نجيب على السؤال التالي الذي أباح الإسلام البحث عن حكم شرعي بما في ذلك التمتع بما أحله الله

وقد أباح الإسلام الصيد لحكم شرعي، بما في ذلك التمتع بما أحله الله، صوابا وخطأ

جدير بالذكر أن العرب كانوا قديماً وأمم أخرى تهتم بالصيد، وعاشوا عليه، فأتى الإسلام واهتم به، وخصص له حديثاً طويلاً في الفقه الإسلامي، وتفاصيل كثيرة، و مصبوغة إسلامية، وعليه فإن الإجابة الصحيحة على السؤال الذي أباح الإسلام البحث عن قاعدة الشرعية بما في ذلك التمتع بما أحله الله، هو جملة صحيحة.