إذا كنت في نجاسة هل يقبل صومي؟ وتعتبر أحكام النجاسة من أحكام الطهارة في الإسلام التي يقصد بها الشرع إزالة النجاسة وإزالة النجاسة من البدن، ويحتل الطهارة في الإسلام مكانة عظيمة وعظيمة.

وتعتبر من أهم الأحكام التي نص عليها الدين لما لها من دور بارز في النظافة الشخصية، وحذر الدين الإسلامي من إهمال الطهارة، وقد أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بأهمية الطهارة واعتبارها من الطهارة. الشروط الأساسية لقبول العبادة. إذا كنت إلى جانبه هل يقبل صومي؟

إذا كنت في حالة وضوء فهل يُقبل صومي كاملاً؟

  • وقد يستيقظ الصائم في الصباح ثم يستحم بما لا يضره. إذا جامع ليلا ثم صبحا ثم اغتسل بعد الفجر فلا مانع منه في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها قالت: النبي صلى الله عليه وسلم. كان يستيقظ في الصباح بعد الجماع ثم يستحم ثم يصوم ويصوم صلى الله عليه وسلم. هكذا قالت أم سلمة: كان يستيقظ في الصباح بعد الجماع، ثم يغتسل ويصوم، ولا يقضي الصلاة والسلام. لا حرج على الإنسان أن يجامع آخر الليل، ثم يأخذ السحور، ثم يغتسل بعد أذان الفجر. الاستحمام وقضاء صلاة الفجر وصيامهما صحيح. ولأنهم صاموا نية الصيام فعليهم أن يغتسلوا ويؤدوا صلاة الفجر، وهذا يكفي.
  • وأما جماعهم بعد ذلك فهو مذنب، فإن الصائم يجب أن يمتنع، وإذا لم يستيقظ إلا عند الظهر وجب عليه الامتناع. ستون مسكينًا، كل منهم ثلاثون صاعًا، ثم يجب أن يكون لهم جميعًا ستون صاعًا، وستون مسكينًا، ويعطي كل مسكين صاعًا نصفه للرجل، ونصفه للمرأة من تمور أو شعير، أو القمح، أو الأرز، الطعام وليس المال. مع التوبة الصادقة، والتوجه إلى الله، والاستغفار كثيراً، والحذر في المستقبل، مع قضاء اليوم.