مهما كانت القيمة الكامنة وراء سلوكه أعلاه، فلا شك أن القذف من أخطر العادات التي يتم الخلط بينها وبين المجتمعات حول العالم، خاصة أنه يتم استخدامه بطريقة أو بأخرى لنشر الكراهية والبغضاء بينهم يساهم في الناس.، بالإضافة إلى انقسام الطبقة وعدم اتحادهم، وهذا من أقوى آثار العواقب.

وهذا يفسر النهي عن الله تعالى سواء من خلال القرآن الكريم أو أحاديث السنة النبوية، ومع أخذ ذلك في الاعتبار، سنتحدث في هذا المقال عن القيمة التي كان أساس سلوكه أعلاه. يتبع.

ما هي القيمة التي كانت أساس سلوكه المذكور؟

وبالنظر إلى ما ذكرناه من قبل عن مدى خطورة انتشار عادة القذف بين الناس، وهذا ما يدفع المسلم إلى ترك كل المجالس التي يتم فيها تجنب هذه العادة.

سئل: ما قيمة سلوكه؟

الجواب: لم يشتمه قومه.