بمعنى المستشفى الذي أصله فارسي-فتح، خلق الله الإنسان وأمده بجسمه مناعة داخلية، ليكون ترياقًا ومقاتلاً للأمراض أو الفيروسات التي قد يتعرض لها في حياته، وعلى الرغم من ذلك فقد طور الإنسان علم الطب، تمكن من خلاله من إيجاد وابتكار علاج لأمراض مختلفة، منها ما هي الأدوية الطبيعية، أو الكيميائية.

أول ما ابتكره الإنسان العلاج، اخترع العلاج الطبيعي، فكان يعتمد على الأدوية العشبية التي لا تسبب أي آثار جانبية ضارة، وهذا ما يعرف بالطب العربي، فتجد العرب معتمدين كليًا أو شبه كلي. على الأعشاب في ابتكار علاجات لأمراض مختلفة، أي المستشفى أصلها فارسي، لذا فهي مكونة من 9 أحرف.

بمعنى المستشفى، أصله فارسي – العرب

لم يكتف الإنسان بسعيه وراء الأعشاب والأدوية فقط، بل أنشأ أيضًا مراكز للطب والعلاج. أنشأ العديد من المراكز الصحية، بعضها مملوك للدولة، وبعضها مملوك للقطاع الخاص، ومن بين هذه المراكز مستشفيات تقدم الرعاية اللازمة. بالنسبة للمرضى من خلاله، بالإضافة إلى توفير العلاج المناسب، وحل لغز في معنى المستشفى، أصله فارسي – فتح، هو بيمارستان، وهو ما يعادل المعنى مع المستشفى.