الصيد هو قتل الحيوان الذي لا يذبح في أي مكان من جسده. أباح الشرع الصيد بضوابط، حيث تعددت الآيات المتعلقة بالصيد وأحكامه، وما هي أنواع الصيد المباحة والمحرمة، والفرق بينهما. أباح الإسلام جماعة من لحوم الحيوانات من الإبل والأبقار والغنم، وحرم جماعة أخرى كالخنازير والكلاب وغيرها.

كل هذه الأمور كانت لحكمته، والله تعالى يعلم ما ينفع الإنسان وما يضره، فالصيد له حكمة وهي إشباع حاجة الإنسان لإتمام حياته، والآن اتبع معنا الصحيح. حل الصيد هو قتل الحيوان ……. قادر على ذبحه في أي مكان من جسده.

الصيد هو قتل الحيوان الذي لا يذبح في أي مكان من بدنه. الحل

هناك جانبان من جوانب الصيد، بما في ذلك الصيد بالخارج، والذي يهدف إلى تلبية حاجة الشخص والضرورة. لا خلاف عليها، وهي محظورة، والغرض منها اللعب والتسلية. وقد نهى الله تعالى عن هذا النوع، وكما جعل هناك ضوابط للذبح حد السكين، وقد تم ذكر مسألة الصيد. هو قتل حيوان لا يذبح في أي مكان من بدنه. ومن أسئلة الكتاب الوزاري في التربية الإسلامية، وجوابه الحيوان الحلال.