إذا كان مجموع القوى المؤثرة على الجسم هو صفر، فإن الجسم في حالة توازن، والقوة هي الكتلة التي تعمل على تسارع الجسم، لأن العلاقة بين الكتلة والتسارع هي علاقة مباشرة، أي كلما زاد الكتلة هي، كلما زادت التسارع وبالتالي القوة أيضًا، وبتحديد الأجسام ذات الكتلة الكبيرة، تكون القوة أعلى، والتي لها تأثيرات مختلفة على هذا الجسم، لأنها أجسام صلبة، أي ثابتة، لا يمكن ثنيها أو تغييرها. شكلها، من خلال عمل القوى المؤثرة على هذا الجسم.

إذا كانت القوة الكلية المؤثرة على الجسم تساوي صفرًا، فهذا يعني أن الجسم في حالة توازن

في هذه الحالة، يكون مجموع القوى صفرًا، مما يعني أن الجسم لا يمكنه أداء أي حركة بخلاف الحركة الترجمية أو الدورانية، والقوى التي لها نفس خط العمل، أي القوى التي تعمل على الذراع أو محور بالدوران، وخط عمل القوة متوازي، فلا توجد زاوية تجعل صافي القوة صفرًا.

سؤال: إذا كانت القوة الكلية المؤثرة على الجسم تساوي صفرًا، فهذا يعني أن الجسم في حالة توازن

الجواب: صحيح