• يأتي الفجر بعد ظلمة الليل الطويلة.
  • مشاهدة الفجر يزيل آثار المعاصي عن القلب كما يزيل الفجر ظلام الليل.
  • يتأكد الإنسان من أن قلبه ينفتح مثل الزهرة عند شروق الشمس.
  • الفجر وقت يختفي فيه الجري من قلوبنا ويختفي صدأه. قبل الفجر لا يدري الإنسان ما حوله، وهل هناك خطر أم لا، وفي الفجر يتبين له وهو يذهب.
  • لقد أحب الله لنا هذا الوقت واختاره، لذلك نحن سعداء لأننا أطاعنا أمر الله وأن الله منع الشيطان من الذهاب بقيامه في الصلاة.
  • نفرح في هذا الوقت لأننا نتغلب على أنفسنا ونهزم الشيطان ونبعده عن الطريق.
  • شهادة الملائكة علينا تمجيد لنا.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من صلى صلاة الفجر فهو في حراسة الله، فانظر يا ابن آدم، لا يسألك الله شيئاً في حمايته” رواه المسلمون. .
  • افرحوا في صلاة الفجر، فأنتم في رعاية الله، المستمع، الخبير، اللطيف، الموهوب، المعز، فاعطوا الفجر حقه في الاستيقاظ والوضوء والوقار والتذكر وتلاوة القرآن. ا.
  • يظهر أوج الفجر على من يصلي الفجر حتى يرضى المسلم بحالته وكل ما سيحدث له أثناء النهار، وإذا حدث لنا شيء أثناء النهار، فإننا نتذكره بسرعة كيف قدمنا ​​الفجر. ما إذا كان هناك نقص.
  • من إمام صلاة الفجر إلى إمامة صلاة الليل، بعد فرحنا عند الفجر، تشتاق الروح إلى الصقر، حتى يستيقظ في السحر لينعم بمزيد من الفرح والسعادة.
  • في الفجر سنة يركّز عليها حبيبنا محمد – صلى الله عليه وسلم – بقوله: (ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيه) رواه مسلم.
  • صلاة الفجر هو الوقت الذي يأتي فيه الله بيوم جديد لعباده. لذلك عندما تشرق فأنت تعلم أن الله قد أعطاك يومًا جديدًا، لذلك عليك أن تشكره على ذلك وأن تعد بطاعته في ذلك اليوم. لان الله وهبكم الحياة اجعلوا الفجر بوابة لدخول عالم جديد.

صلاة الفجر

  • صلاة الفجر كصلاة الليل، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من صلى صلاة العشاء في الجماعة كأنه صلى نصف الليل ومن صلى الصبح”. صلاة الجماعة كأنها صلى الليل كله. رواه مسلم وصححه عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: (لأني كنت أشهد صلاة الصبح في جماعة). افعل ذلك بدلاً من الصعود ليلاً “.
  • وتعتبر صلاة الفجر نورًا لصاحبها يوم القيامة. عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنزلوا التائهين في الظلام على المساجد بشرى كاملة. نور يوم القيامة. “رواه ابن ماجة بإسناد جيد والطبراني بإسناد حسن عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم بقوله: “من أتى إلى المساجد في ظلام الليل فإن الله عز وجل يلقى نور يوم القيامة”.
  • صلاة الفجر أمنا وحصانا من الله لعبده، وعن سمرة بن جندب رضي الله عنه عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: صلاة الصبح في الكنيسة في حراسة الله تعالى “. رواه ابن ماجه بإسناد صحيح.
  • من صلى الفجر فهو قريب من الله تعالى، لما ورد في صحيح مسلم من حديث جندب بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “من؟ الصلاة، صلاة الصبح في حراسة الله، فلا يسألك الله عن شيء من واجباته، فهو الذي يسأله عن مسؤوليته بشيء يعرفه، ثم يرميه على وجهه في نار جهنم. “
  • من صلى الفجر له وعد من الله عز وجل أن يرى ربه سبحانه. وجاء في الصحيحين من حديث جرير بن عبد الله البجالي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم. – صلى الله عليه وسلم – قال: سترى ربك كما ترى. لا يتحد القمر في رؤيته، فإذا لم تستطع التغلب على صلاة الفجر والصلاة، فافعل ما تعنيه صلاة العصر والفجر، ثم اقرأ: سبح ثناء ربك قبل شروق الشمس وقبل طلوعها. 130
  • صلاة الفجر هي ضمان المسلم للجنة، عن أبي موسى رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى البردين يدخل الجنة. “رواه البخاري ومسلم، والبردان صبح.
  • صلاة الصبح حماية للمسلم من النار، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا ياتي أحد إلى النار يصلي قبل شروق الشمس وقبل غروبها”، أي: الفجر والعصر. رواه مسلم.
  • ومن لم يحضر صلاة الفجر فهو منافق، مثل ابن عمر رضي الله عنهما، قال: لو فاتنا الرجل في الفجر والعشاء لسوء الظن به. أبي بن كعب. قال رضي الله عنه: “صلى علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي صباح اليوم قال: إني أرى هكذا وذاك؟ قالوا: لا. قال: أري هكذا وذاك؟ قالوا لا، قال هاتين الصلاتين أصعب صلاة على المنافقين، ولو علمت ما بداخلهم لكانت قد أتيت إليهم حتى لو كانوا على ركبتيك. رواه أحمد وأبو داود بسند حسن