وما يجوز اقتناء الحيوانات، وهي الحيوانات، هو ما سيتم شرحه في هذا المقال، حيث أن دين الإسلام سمح للإنسان بتربية الحيوانات والاستفادة من الخيرات التي ينتجها، مع التركيز على مراعاة الحقوق. من الدواب، والطيبة بها، وعدم الإضرار بها، ولكن قبل تربية أي حيوان، ينبغي معرفة الحيوانات التي أحل الإسلام تكاثرها وامتلاكها، وما هي الشروط اللازمة لذلك.

شروط اقتناء حيوان

سمح دين الإسلام برعاية وتربية الحيوانات. عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن أنس بن مالك قال: إذا كان النبي صلى الله عليه وسلم اختلطوا. معنا، فيقول لأخي صغير لي: يا أبا عمير ما فعله هو نوع من الطيور، فلا حرج في أن يكون له حيوان في هذه الظروف:

  • لا تبالغ: عدم المبالغة في إنفاق المال والوقت والجهد، وإنفاق مبالغ طائلة مقابل تربية حيوانات لا تخدم الإنسان ولا تنفع به، كإقامة المهرجانات والمسابقات والحفلات، وهذا من المبالغة في التربية، و مضيعة للوقت والمال.
  • أن لا يكون كلباً: فقد نهى الإسلام عن اقتناء الكلاب إلا لقصد المراقبة أو الصيد، وقد ورد في حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلاب ولا لوحات”.
  • العطف والطيبة على الحيوان: وهي العناية به وتلبية احتياجاته من الأكل والشرب والمأوى الجيد الآمن، وعدم الإضرار به أو الإضرار به. عن رسول الله: صلى الله عليه وسلم – قال: إن الرجل يسير في طريق يشتد فيه العطش، نزل وشرب ثم خرج، وإذا كلب. يلهث، يأكل ما تبقى من العطش، قال الرجل: لقد أتيت هذا الكلب من العطش، مثل الذي وصل إلي، نزل إلى المكرس بالضوء ثم أمسكه بفيه، فهو يشعر قال الكلب شكره الله غفر له، فقالوا: يا رسول الله، ونحن لنا راتب في الدواب، قال: نعم، والكبد الرطب أجر للجميع.

أنظر أيضا:

الحيوانات التي يمكنهم امتلاكها حيوانات.

ما يجوز اقتناؤه هو الحيوانات التي تتوافر فيها شروط اقتناء الحيوان من عدم المبالغة والحلاوة وعدم كونه كلباً، كما يدخل الكلب في عدم أهليته لتربية ما هو عليه. أمر بالقتل في الإسلام وهذا ما ورد في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خمسة فقتل المرأة في العشب وفي الضريح: الأفعى والفأر والغراب المقنع والكلب والجمل. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جيرة بن عبد الله قال: “رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينحني رأس الفرس بإصبعه، فيقول: بنواصيها عقدوا فرسًا طيبًا ليوم القيامة: دفع وغنيمة “الخيول التي تربى للزينة احيانا الله اعلم.

أنظر أيضا:

حقوق الحيوان في الإسلام

عند الحديث عن حقوق الحيوان خير مثال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته الشريفة. كان لطيفًا وحنونًا وعادلاً في التعامل حتى عدله صلى الله عليه وسلم، بما في ذلك التعامل مع الحيوانات، وأوصى بالطيبة في أحاديثه الشريفة، ومن حقوق الحيوان في الإسلام نذكر:

  • حافظ على حياتك من أي خطر قد يضرها ولا يعرضها للخطر بوضعها في حالة سيئة أو إجبارها على مواجهة الأخطار من أجل المتعة.
  • ضمان السكن الملائم والدافئ لرعاية الحيوان الذي يتكاثر فيه وعدم التسامح معه.
  • توفير الغذاء الكافي والعلف، كما أوضحت سنة الرسول الكريم، أن الماشية والحيوانات لها أكباد رخوة مثل البشر، وتحتاج إلى نفس الأكل والشرب.
  • لا تؤذي أو تعذب أو تؤذي الحيوانات بقصد التسلية أو المتعة، فقد أبلغنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن امرأة دخلت النار في هرة حفظتها ومنعتها من غذاء.

في نهاية المقال سنشرح ماهية الحيوانات التي يمكن امتلاكها، وما هي الحيوانات التي تستوفي الشروط الإسلامية في حيازة الحيوانات.