أفكار الأسبوع التمهيدي لرياض الأطفال، وهي من بين أنشطة وأنشطة الدراسة لمرحلة رياض الأطفال، حيث يحتاج الكثير من الأطفال، وخاصة في رياض الأطفال وفي السنوات الأولى من التعليم الأساسي، إلى خوف شديد من المجتمع الخارجي، وبالتالي هذا الأمر يؤثر على التحصيل التعليمي للأطفال، لذلك كان من الضروري أن يكون الأسبوع التمهيدي للدراسة يساعد على كسر حاجز الخوف والقلق لدى الأطفال.

أفكار لأسبوع رياض الأطفال التمهيدي

يحتاج الأطفال في سن مبكرة إلى أفكار الأسبوع التمهيدي لرياض الأطفال من أجل حب الأطفال في الدراسة والمؤسسة التعليمية التي يشارك فيها الطفل، ومن خلال بعض الأنشطة التمهيدية يزيد ارتباط الطفل بالمعلم المسؤول بالدرجة الأولى الطفل في سنوات الدراسة المبكرة.

توشك نفسية الطفل على الدخول في ضجة كبيرة، بسبب خروجه المفاجئ من رحم الأم إلى الحياة المدرسية، والتي يمكن أن تنقله من عالم إلى آخر، وهو ما يراه الطفل بعيدًا جدًا.

ولهذا السبب ظهرت فكرة الأسبوع التمهيدي قبل الروضة مباشرة، أو قبل دخول الطفل إلى الصف الأول الابتدائي، بحيث يقبل الطفل المسافة من والدته لبضع ساعات من الدورة. يوم.

أنظر أيضا:

أهداف الأسبوع التمهيدي لرياض الأطفال.

من أهم الأهداف والأفكار لأسبوع ما قبل المدرسة من رياض الأطفال أن يكون للطفل مجموعة من الأنشطة لرياض الأطفال، مما يجعله سعيدًا جدًا بها، على النحو التالي:

  • أولاً، إعطاء الطفل إحساسًا بالأمان والطمأنينة حيال حياته المدرسية الجديدة، وتهيئة البيئة المدرسية بالطريقة التي يحبها ويرغب فيها.
  • كما أنه يساعد الطفل على التعرف بسهولة على أسماء المعلمين، وكذلك التعرف على شخصيتهم وعدم الخوف أو القلق، وهو ما يشعر به الطفل في الأيام الأولى من المدرسة.
  • بالإضافة إلى ذلك، من خلال مشاركة الطفل في الأنشطة والألعاب المختارة له من قبل المعلمين، يلتقي الأطفال والطلاب وتكوين صداقات جديدة داخل الفصل الدراسي بالمدرسة.

روضة الأطفال خطة ما قبل الأسبوع

ومن أهم الخطط التي طورها أعضاء هيئة التدريس في رياض الأطفال، ومنها أفكار الأسبوع التمهيدي لرياض الأطفال، محققة كلا الأمرين التاليين:

معروف

  • من أهم أهداف الأسبوع التمهيدي أن يعرف الطفل البيئة الجديدة له وبيئته وهي البيئة الأكاديمية الجديدة، وتحقيق عملية المعرفة بين كل طالب. وبينهم وبين الطلاب ومعلميهم.
  • كما يجب على الطفل أن يدرك أن الحجة الجديدة لصالح التعليم هي ملكه، ولا تختلف شيئًا عن بيته الأصلي، لذلك يجب الحفاظ عليه وتجميله وتنظيفه لأنه يعيش فيه نصف يومه الأول.
  • غرس حب المدرسة في قلب الطفل، فهي بيته الثاني، وأن المدرسة هي المسؤولة عن تربية الطفل وتربيته أيضًا، وهي في الجانب الأول قبل التعليم.

لعبة اسمي واسمك

  • هذه اللعبة جزء من عملية المعرفة التي تتم بين الأصدقاء وبعضهم، وهنا يختار المعلم أن يبدأ اللعبة مع طفل معين، وسيكون أول طفل يجلس في الفصل على اليمين.
  • هنا يطلب منه المعلم أن يصافح زميله الذي يتبعه ويحييه أولاً، ثم يحييه زميله الآخر، ثم تبدأ عملية تبادل الاسم، ويقول الأول “مرحبًا بك يا صديقي، اسمي هو كذا و كذا.
  • فجأة، يعود المعلم ويسأل أحد الأصدقاء عن اسم زميله التالي في الفصل، ويجيب الصديق هنا ويكشف عن اسمه، وبالتالي يتعرف الأطفال على بعضهم البعض في الفصل.
  • كما تعلم هذه اللعبة الأطفال الانتباه والتركيز في الفصل، وكذلك حب الأطفال لبعضهم البعض لأنهم يبدأون بالتحية والسلام، وهذا يغرس فيهم القيم والتعليم الجيد.

يؤرخ لعبة الكرة

  • من أهم أفكار الأسبوع التمهيدي لرياض الأطفال هذه اللعبة الجميلة، وتتم من خلال الجلوس على الأرض واختيار كرة صغيرة للعب بها.
  • هنا يمسك المدرس بالكرة ويوجهها إلى أحد الطلاب، والطالب الذي يمسك الكرة يقف ويعرف نفسه لزملائه من حيث الاسم الثلاثي والعمر والفئة.
  • والكلمة من خلال تعليمات المعلم لجميع الطلاب، ويعود المدرس أيضا يسأل الطلاب مرة أخرى، ويسألهم عن اسم صديقهم هذا وذاك، وهكذا يقضي الأطفال ساعات جميلة من اللعب والمرح والمعرفة . داخل المدرسة.

أنظر أيضا:

أفكار الأسبوع التمهيدي للصف الأول الابتدائي

تتنوع أفكار الأسبوع التمهيدي لرياض الأطفال بين العديد من الأنشطة الترفيهية للأطفال، وهي خطط مدروسة جيدًا مقدمة من معلمات رياض الأطفال على النحو التالي:

لعبة الخيوط التي يرجع تاريخها

هنا، ومن خلال هذه اللعبة، يقوم المعلم بإحضار بكرة من الخيوط ويكون البكرة تقريبًا في المنتصف ويطلب من أحد الأطفال أن يمسك أحد طرفي الخيط.

هنا يقول كل طفل اسمه لزميله، ويقوم الأطفال بتبادل نهاية الموضوع بأسمائهم، وهذه طريقة وفكرة رائعة لتاريخ الأصدقاء وزيادة حبك وصداقاتك للبعض.

لعبة الكرة

  • تحتاج هذه اللعبة إلى مجموعة من الكرات يتم وضعها داخل صندوق، بالإضافة إلى صندوق فارغ آخر، ويمسك كل طفل الكرة بالملاقط، وهناك منافسة بين فريقين.
  • ويتعرف كل فريق على أسماء البعض ويشترك في الفوز باللعبة من خلال أقوى فريق يقوم بنقل الكرات، ويجب تسمية كل فريق باسم الفاكهة أو أي اسم يتم اختياره بالاتفاق المتبادل بين الطلاب.
  • وبداية وقت محدد في المسابقة، ويجب على الأطفال محاولة تحريك أكبر عدد من الكرات، ومن المربع الممتلئ إلى المربع الفارغ، ويكون الفائز هو أكبر فريق يجمع أكبر عدد من الكرات.

بدوره الانتظار لعبة

ابدأ اللعبة بانتظار دورك في الكلام، ويتم ذلك مع مدرس الفصل، وهو أن يقوم المعلم بتقديم الأوامر للأطفال، وينتظر كل طفل دوره في التحدث حسب أوامر المعلم.

تساعد هذه اللعبة الطفل على تعلم النظام وعدم التدخل في الحوار إلا بعد الحصول على إذن من قائد المجموعة التي يجلس معها سواء الأب أو الأم في المنزل أو المعلم في المدرسة.

أنظر أيضا:

مقترحات للأسبوع التمهيدي

تقدم العديد من رياض الأطفال والمدارس مقترحات الأسبوع التمهيدي، وهي أفكار أسبوع تمهيدية لرياض الأطفال، ويحتاج المعلمون إلى تنفيذها بالطريقة التي يحتاجونها لتحقيق الأهداف المطلوبة.

قم بإنشاء مسرح عرائس

  • يجري إعداد مسرح عرائس لمخاطبة الصغار بطريقة مرحة وخلاقة، حيث يختبئ المعلم خلف المسرح ويلعب شخصية الدمية ويخاطب الأطفال من خلالها.
  • في هذا الوقت، يطلب المعلم من الأطفال أن يقدم كل طفل نفسه للأطفال من خلال حواره مع المعلم، بعد أن يقول أولاً سلامهم لأقرانهم.
  • يستيقظ الأطفال ويقولون إن اسمي كذا وكذا واليوم أتيت مع زملائي في روضة الأطفال ويذكر رقم الفصل، واستقبلني معلمي وقدمني إلى العديد من الأصدقاء، في صفي يفهمه الكثير والكثير من الأطفال. أنا وزملائي نحبهم كثيرًا.
  • هنا ينهض المعلم ويسأل الطفل عن أسماء زملائه في الفصل، وعلى الطفل أن يجيب على المعلم ويجيبها بأسماء زملائه في الفصل.
  • Este juego le enseña al niño a ser audaz ya hablar en voz alta frente a sus compañeros, y también le enseña a conocerse entre él y sus compañeros, y los compañeros saben que sus nombres son conocidos por sus nuevos colega, lo que aumenta la amistad بينهم.

أفكار الأسبوع التعريفي لمرحلة الروضة عبارة عن مجموعة من ألعاب الصداقات التي تتطور بين الأطفال في بداية مرحلتهم المدرسية، وهذه الألعاب لها أثر نفسي كبير في كسر حاجز الخوف والاغتراب الذي يشعر به الطفل في بداية المرحلة الدراسية. مرحلة مدرسته. أيامهم الأولى في التعليم مما يرفع من أدائهم الأكاديمي ويزيد من ارتباط الطفل بالدراسة والمدرسة.