في الشهادة على أن لا إله إلا الله ركن من أركان الإيمان، وهذه الشهادة لها شروط لا بد من توافرها لإتمام معناها في قلب المسلم، إذ أن علم المسلم يجب أن يكون معرفة غير مبالية. قال الجهل: “اعلموا أن لا إله إلا الله، وآثامكم مغفورة لكم والمؤمنين والمؤمنين، والله أعلم تقلباتكم ومثلكم”. الشرط الثاني هو اليقين، حيث يجب ألا يشك المسلم في أن الله ليس الله. والشرط الثالث: أن يكون المسلم مخلصاً لله ويغفر له ما يقوده إلى الشرك بالله، قال: إنما أمروا عبادة الله الصادقة بالصلاة والصلاة والعطاء. الزكاة وهذا دين القيمة. إنه اعتقاد يجب على المؤمن بموجبه أن يؤمن بيقين مطلق أن الله ليس له شريك فقط، بل الشرط الخامس هو الحب، أي أن المسلم يحب الصعيدين ويحب أن يقولهما كما ينبغي. كل شيء في هذه الشهادة. أظهر ووافق على ما اقترحه، إما عن ظهر قلب أو بفعل أو بالإيمان. سنشرح من خلال مقالنا إجابة سؤال في الشهادة أن لا إله إلا الله ركن من أركان الإيمان.

في الشهادة أن لا إله إلا الله ركن من أركان الإيمان، أليس كذلك؟

هذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يخرج من النار فيقول: ذلك. لا اله الا الله ياتي. “من النار لا إله إلا الله وفي قلبه وزن طيب ويخرج من النار يقول لا إله إلا الله وفي قلبه ثقل حبة طيبة. – تفحصنا شروطه ومميزاته نجيب على سؤالنا كالتالي:

في الشهادة أن لا إله إلا الله ركن من أركان الإيمان – الإيمان بالله. هناك شهادة على أن لا إله إلا الله، ومن أركان الإيمان الإيمان بالله، لأن الإيمان بالله يعني الشهادة بأن لا إله إلا الله، وهذه الشهادة لها قيمة عظيمة عند المسلمين.